التصديق بما جاء في القرآن الكريم و السنة الشريفة تصديقاً تاماً كاملاً
الإيمان تصديق وإقبال على الله والكفر تكذيب وإعراض، تصديق بماذا ؟ تصديق بأن الله موجود حقيقة الوجود، وبأن الله واحد حقيقة التوحيد، وبأن الله كامل حقيقة التنزيه، موجود وواحد وكامل، وأسماؤه جميعاً حسنى، وصفاته كلها فضلى، أن تصدق بالله خالقاً، ورباً، ومسيراً، وموجوداً، وواحداً، وكاملاً، وأنه صاحب الأسماء الحسنى والصفات الفضلى، وأن الله سبحانه وتعالى خلقنا لعبادته، وخلقنا لجنته، إلى ما لا ينتهي من حقائق الإيمان.
إذاً أنا أصدق بما جاء في القرآن الكريم تصديقاً تاماً وكاملاً، وأصدق بما جاء في صحيح السنة النبوية تصديقاً كاملاً وتاماً، ونحن في سلسلة الدروس السابقة العقيدة والإعجاز تحدثنا عن مقومات التكليف، تحدثنا عن الكون كثابت أول من ثوابت الإيمان، وتحدثنا عن العقل وكيف أنه أداة التكليف، وأداة معرفة الله، وتحدثنا عن الفكرة وكيف أنها مقياس نفسي تكشف به الخطأ، وتحدثنا عن الشهوة كيف أنها محرك، وتحدثنا عن حرية الاختيار كيف أنها مثمن، وتحدثنا عن الشرع كيف أنه حكم على ميزاني العقل والفطرة، وتحدثنا عن الوقت وهو غلاف العمل، الآن عرفنا ما الإيمان، نؤمن بالله.
الإيمان تصديق وإقبال على الله والكفر تكذيب وإعراض، تصديق بماذا ؟ تصديق بأن الله موجود حقيقة الوجود، وبأن الله واحد حقيقة التوحيد، وبأن الله كامل حقيقة التنزيه، موجود وواحد وكامل، وأسماؤه جميعاً حسنى، وصفاته كلها فضلى، أن تصدق بالله خالقاً، ورباً، ومسيراً، وموجوداً، وواحداً، وكاملاً، وأنه صاحب الأسماء الحسنى والصفات الفضلى، وأن الله سبحانه وتعالى خلقنا لعبادته، وخلقنا لجنته، إلى ما لا ينتهي من حقائق الإيمان.
إذاً أنا أصدق بما جاء في القرآن الكريم تصديقاً تاماً وكاملاً، وأصدق بما جاء في صحيح السنة النبوية تصديقاً كاملاً وتاماً، ونحن في سلسلة الدروس السابقة العقيدة والإعجاز تحدثنا عن مقومات التكليف، تحدثنا عن الكون كثابت أول من ثوابت الإيمان، وتحدثنا عن العقل وكيف أنه أداة التكليف، وأداة معرفة الله، وتحدثنا عن الفكرة وكيف أنها مقياس نفسي تكشف به الخطأ، وتحدثنا عن الشهوة كيف أنها محرك، وتحدثنا عن حرية الاختيار كيف أنها مثمن، وتحدثنا عن الشرع كيف أنه حكم على ميزاني العقل والفطرة، وتحدثنا عن الوقت وهو غلاف العمل، الآن عرفنا ما الإيمان، نؤمن بالله.