أين يختبئ السكر؟
السكر مرادف للطاقة وهو أول ما يهتم به مريض السكر أو الحريص على ثبات وزنه أو من يرغب فى فقدان بعض من الوزن الزائد لذا يجب أن ننتبه للمقادير الماكرة بين السكر التى تتخفى فى صور قد لا تعيها ذاكرة الإنسان أو يتنبه لها ذهنه فيتعجب حينما تسجل اختباراته معدلات للجلوكوز عالية رغم انتظامه فى تناول دوائه وحرصه على نوعية غذائية أو يتبع حمية غذائية لا يستجيب لها وزنه.
? النشا والألياف كربوهيدرات معقدة وحدتها الأساسية هى السكريات «الجلوكوز والفراكتوز» تنحل سلاسلها فى العمليات الحيوية للتمثيل الغذائى لتطلق الطاقة اللازمة وتنتهى فى النهاية إلى سكر الجلوكوز لذا فتفادى الحلوى والجاتوه أمر واجب لكن يجب اعتبار النشا والألياف أيضا مصادر للسكر ولو بعد حين.
? السكر الطبيعى والسكر المضاف: يحصل الإنسان على السكر الطبيعى مما يتناوله من فواكه طازجة وخضراوات وألبان أما القدر الأكبر فيأتى من السكر المضاف والمقصود به أنواع السكر الأبيض أو البنى التى يحضر بها الطعام وتصنع منها الحلوى، أيضا العسل الأبيض والعسل الأسود وشراب الفراكتوز.
? تنحصر فائدة السكر الغذائية فى ما قد يمنحه من طاقة وسعرات حرارية الأمر الذى يزيد من وزن الإنسان دون أن يمنحه قيمة غذائية مفيدة. إذا فكرت فى تلك الحقيقة ما ندمت أبدا على قدر من الآيس كريم فاتك أو محل للحلوى الفرنسية أغلق أبوابه قبل وصولك إليه.
? ابحث عن السكر فيما يختبئ فيه:
ــ إذا كنت من هواة السيريال على الإفطار اقرأ جيدا المدون على العلبة واختيار أقل الأنواع احتواء على السكر وأضف إليه اللبن خالى الدسم مع قطع من الفاكهة الطازجة كالفراولة والكيوى والموز والتفاح أو التوت.
ــ تنبه جيدا لأنواع العصائر ولا تقترب من كل ما يحمل اسم كوكتيل أو صنع من مركز كذا، اختر دائما ما يحمل علامة 100? عصير أو تعود تحضير العصائر فى المنزل ولا تقتصر على الفواكه إنما جرب أيضا عصير الخضراوات «الطماطم ـ الجزر ـ الخيار ـ البقدونس».
ــ اختر دائما الزبادى الطبيعى قليل الدسم وأضاف إليه قطع الفاكهة الطازجة. إنه وحده عشاء غنى بالفائدة والمذاق الشهى.
ــ إذا كنت من هواة ما يعرف بالجرانولا بار أو الأصابع الشهية المصنوعة من المكسرات والفاكهة المجففة فاعلم أن مذاقها يبدو أشهى كلما زادت فيها نسبة الدهون المتحولة والسكر.
يمكنك استبدالها بالمصنوعة من الراى أما إذا كنت من محبى الفشار فاحرص على أن يكون طبيعيا بلا إضافات كالزبد والملح.
ــ القهوة ذات النكهات المحببة مثل البندق والفانيليا تضاف إليها النكهات مع سائل من الفراكتوز المركز. إذا كنت من محبى القهوة فاختارها بنكهة البن فحسب.
من الجيد أن تضيف الفاكهة دائما لغذائك. اخترها دائما طازجة وإذا أردت تناول المعلبة منها فاختر دائما المعبئة فى شراب طبيعى لا شراب سكرى ثقيل.
ــ اقرأ دائما بعناية المعلومات الغذائية المدونة على أى عبوة طعام أيا كانت قبل شرائها.
إذا ما لاحظت الحروف ose فاعلم أنها تعنى سكر مثل Sucrose أو Maltose.
ــ السكر دائما هو السكر، سكر السكروز هو ما نستعمله فى البيت للتحلية «الأبيض أو السنترفيش» لا يختلف إطلاقا عن السكر البنى أو سكر القوالب أو الذى تضاف إليه القرفة أو ينتج فى صورة قطع غير مستوية تضفى عليه مسحة من الطبيعية كل أنواع السكر واحد لا فضل لأحد فيها على الآخر يستحق تفضيله.
السكر مرادف للطاقة وهو أول ما يهتم به مريض السكر أو الحريص على ثبات وزنه أو من يرغب فى فقدان بعض من الوزن الزائد لذا يجب أن ننتبه للمقادير الماكرة بين السكر التى تتخفى فى صور قد لا تعيها ذاكرة الإنسان أو يتنبه لها ذهنه فيتعجب حينما تسجل اختباراته معدلات للجلوكوز عالية رغم انتظامه فى تناول دوائه وحرصه على نوعية غذائية أو يتبع حمية غذائية لا يستجيب لها وزنه.
? النشا والألياف كربوهيدرات معقدة وحدتها الأساسية هى السكريات «الجلوكوز والفراكتوز» تنحل سلاسلها فى العمليات الحيوية للتمثيل الغذائى لتطلق الطاقة اللازمة وتنتهى فى النهاية إلى سكر الجلوكوز لذا فتفادى الحلوى والجاتوه أمر واجب لكن يجب اعتبار النشا والألياف أيضا مصادر للسكر ولو بعد حين.
? السكر الطبيعى والسكر المضاف: يحصل الإنسان على السكر الطبيعى مما يتناوله من فواكه طازجة وخضراوات وألبان أما القدر الأكبر فيأتى من السكر المضاف والمقصود به أنواع السكر الأبيض أو البنى التى يحضر بها الطعام وتصنع منها الحلوى، أيضا العسل الأبيض والعسل الأسود وشراب الفراكتوز.
? تنحصر فائدة السكر الغذائية فى ما قد يمنحه من طاقة وسعرات حرارية الأمر الذى يزيد من وزن الإنسان دون أن يمنحه قيمة غذائية مفيدة. إذا فكرت فى تلك الحقيقة ما ندمت أبدا على قدر من الآيس كريم فاتك أو محل للحلوى الفرنسية أغلق أبوابه قبل وصولك إليه.
? ابحث عن السكر فيما يختبئ فيه:
ــ إذا كنت من هواة السيريال على الإفطار اقرأ جيدا المدون على العلبة واختيار أقل الأنواع احتواء على السكر وأضف إليه اللبن خالى الدسم مع قطع من الفاكهة الطازجة كالفراولة والكيوى والموز والتفاح أو التوت.
ــ تنبه جيدا لأنواع العصائر ولا تقترب من كل ما يحمل اسم كوكتيل أو صنع من مركز كذا، اختر دائما ما يحمل علامة 100? عصير أو تعود تحضير العصائر فى المنزل ولا تقتصر على الفواكه إنما جرب أيضا عصير الخضراوات «الطماطم ـ الجزر ـ الخيار ـ البقدونس».
ــ اختر دائما الزبادى الطبيعى قليل الدسم وأضاف إليه قطع الفاكهة الطازجة. إنه وحده عشاء غنى بالفائدة والمذاق الشهى.
ــ إذا كنت من هواة ما يعرف بالجرانولا بار أو الأصابع الشهية المصنوعة من المكسرات والفاكهة المجففة فاعلم أن مذاقها يبدو أشهى كلما زادت فيها نسبة الدهون المتحولة والسكر.
يمكنك استبدالها بالمصنوعة من الراى أما إذا كنت من محبى الفشار فاحرص على أن يكون طبيعيا بلا إضافات كالزبد والملح.
ــ القهوة ذات النكهات المحببة مثل البندق والفانيليا تضاف إليها النكهات مع سائل من الفراكتوز المركز. إذا كنت من محبى القهوة فاختارها بنكهة البن فحسب.
من الجيد أن تضيف الفاكهة دائما لغذائك. اخترها دائما طازجة وإذا أردت تناول المعلبة منها فاختر دائما المعبئة فى شراب طبيعى لا شراب سكرى ثقيل.
ــ اقرأ دائما بعناية المعلومات الغذائية المدونة على أى عبوة طعام أيا كانت قبل شرائها.
إذا ما لاحظت الحروف ose فاعلم أنها تعنى سكر مثل Sucrose أو Maltose.
ــ السكر دائما هو السكر، سكر السكروز هو ما نستعمله فى البيت للتحلية «الأبيض أو السنترفيش» لا يختلف إطلاقا عن السكر البنى أو سكر القوالب أو الذى تضاف إليه القرفة أو ينتج فى صورة قطع غير مستوية تضفى عليه مسحة من الطبيعية كل أنواع السكر واحد لا فضل لأحد فيها على الآخر يستحق تفضيله.