قسوة القلب
وقول الله تعالى:{فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ
لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً}، وقوله تعالى:{اللَّهُ
نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ}، وقوله تعالى:{أَلَمْ يَأْنِ
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا
نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ}
عن ابن عمرو مرفوعا: "ارحموا ترحموا، واغفروا
يغفر لكم. ويل لأقماع القول، ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم
يعلمون" رواه أحمد.
وللترمذي عنه مرفوعا: "لا تكثروا الكلام بغير ذكر
الله فإنكثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب، وإن أبعد القلوب من الله
القلب القاسي". ولهما عن جرير رضي الله عنه مرفوعا: "من لا يرحم الناس لا
يرحمه الله" أخرجاه.
ضعف القلب
وقول الله تعالى:{وَرَبَطْنَا
عَلَى قُلُوبِهِمْ} وقوله:{أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ
يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ} ، وقوله:{قَالُوا يَا مُوسَى
إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ} وقوله:{وَمِنَالنَّاسِ مَنْ يَقُولُ
آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ
كَعَذَابِ اللَّهِ}
ولهما عن ابن عمرو مرفوعا: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه"
وقول الله تعالى:{فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ
لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً}، وقوله تعالى:{اللَّهُ
نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ}، وقوله تعالى:{أَلَمْ يَأْنِ
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا
نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ}
عن ابن عمرو مرفوعا: "ارحموا ترحموا، واغفروا
يغفر لكم. ويل لأقماع القول، ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم
يعلمون" رواه أحمد.
وللترمذي عنه مرفوعا: "لا تكثروا الكلام بغير ذكر
الله فإنكثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب، وإن أبعد القلوب من الله
القلب القاسي". ولهما عن جرير رضي الله عنه مرفوعا: "من لا يرحم الناس لا
يرحمه الله" أخرجاه.
ضعف القلب
وقول الله تعالى:{وَرَبَطْنَا
عَلَى قُلُوبِهِمْ} وقوله:{أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ
يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ} ، وقوله:{قَالُوا يَا مُوسَى
إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ} وقوله:{وَمِنَالنَّاسِ مَنْ يَقُولُ
آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ
كَعَذَابِ اللَّهِ}
ولهما عن ابن عمرو مرفوعا: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه"