الإكثار من النظافة مضر بالصحه
حقيقة مثيرة كشفت عنها دراسة أخيرة مفادها ان الإكثار من النظافة يضع جهاز المناعة عند الإنسان في خطر،حيث يصبح المرء أكثر عرضة للإصابة بالحمى وأنواع مختلفة من الحساسية ، كما تبين أن الاستحمام اليومي يتضمن مخاطر صحية إلى درجة إحداث أضرار دائمة في الدماغ .
ومن ناحية أخرى أوضح الباحثون أن تعرض الأولاد والمراهقين كثيراً لصابون مضاد للبكتيريا يحتوي على مادة "تريكلوسان" الكيميائية يجعلهم أكثر عرضة لخطر الإصابة بحمى القش وغيرها من أنواع الحساسية .
وفي دراسة بريطانية سابقة توصل فريق طبي إلى أن استنشاق كميات قليلة من مادة "المنغنيز"ـ الموجودة في الإمدادات المياه العامة ـ المذابة في الماء قد يلحق ضرراً بالجهاز العصبي ، والذي قد يحدث حتى في حالة استنشاق مستويات آمنة منه ، وبالرغم من وجود رقابة مفروضة على مستويات "المنغنيز"، إلا أن هذه الرقابة لا تأخذ في اعتبارها الآثار بعيدة المدى المترتبة على استنشاق "المنغنيز" الذائب في الماء أثناء الاستحمام .
ليس هذا فحسب بل إن النظافة الزائدة قد تكون أحد الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطان!! كما قد خلص العلماء إلى أن تعريض الأطفال لمستويات منخفضة من البكتيريا والفيروسات قد يؤدي إلى انخفاض احتمالات إصابتهم بمثل هذه الأمراض في المستقبل.
حقيقة مثيرة كشفت عنها دراسة أخيرة مفادها ان الإكثار من النظافة يضع جهاز المناعة عند الإنسان في خطر،حيث يصبح المرء أكثر عرضة للإصابة بالحمى وأنواع مختلفة من الحساسية ، كما تبين أن الاستحمام اليومي يتضمن مخاطر صحية إلى درجة إحداث أضرار دائمة في الدماغ .
ومن ناحية أخرى أوضح الباحثون أن تعرض الأولاد والمراهقين كثيراً لصابون مضاد للبكتيريا يحتوي على مادة "تريكلوسان" الكيميائية يجعلهم أكثر عرضة لخطر الإصابة بحمى القش وغيرها من أنواع الحساسية .
وفي دراسة بريطانية سابقة توصل فريق طبي إلى أن استنشاق كميات قليلة من مادة "المنغنيز"ـ الموجودة في الإمدادات المياه العامة ـ المذابة في الماء قد يلحق ضرراً بالجهاز العصبي ، والذي قد يحدث حتى في حالة استنشاق مستويات آمنة منه ، وبالرغم من وجود رقابة مفروضة على مستويات "المنغنيز"، إلا أن هذه الرقابة لا تأخذ في اعتبارها الآثار بعيدة المدى المترتبة على استنشاق "المنغنيز" الذائب في الماء أثناء الاستحمام .
ليس هذا فحسب بل إن النظافة الزائدة قد تكون أحد الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطان!! كما قد خلص العلماء إلى أن تعريض الأطفال لمستويات منخفضة من البكتيريا والفيروسات قد يؤدي إلى انخفاض احتمالات إصابتهم بمثل هذه الأمراض في المستقبل.