مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة- Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى عالم الانترنت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عالم الانترنت


    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة-

    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2394
    نقاط : 7024
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/11/2012
    الموقع : https://koolsheaa.arabepro.com

    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة- Empty مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة-

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء مارس 12, 2013 11:27 am

    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة-
    اعراض وعلامات السرطان

    أعراض موضعية: تكون كتلة أو ظهور ورم غير طبيعي، نزيف، ألالام و ظهور تقرحات. بعض السرطانات قد تؤدي إلى الصفراء وهي أصفرار العين والجلد كما في سرطان البنكرياس.

    أعراض النقلية: تضخم العقد الليمفاوية، ظهور كحة و تنفيث في الدم Hemoptysis، و تضخم في الكبد Hepatomegaly، وجع في العظام.

    أعراض تظهر بجميع الجسد: انخفاض الوزن، فقدان للشهية، تعب وإرهاق، التعرق خصوصا خلال الليل، حدوث فقر دم

    التشخيص

    يتم تشخيص Diagnosis المرض عن طريق أعراضه أو عن طريق عمل تحري Screening له. ولكن يبقى التشخيص النهائي عن طريق فحص الأخصائي الباثولوجي.

    الاستقصاء عن المرض
    يتم تقصى Investigation الإصابة بالسرطان عند الأشخاص الأكثر عرضة للسرطان عن طريق اختبارات طبية مثل اختبار الدم، التصوير المقطعي المحوسب Computed axial tomography، أو بـالتنظير الداخلي Endoscopy.

    الخزعه او العينه

    تقدم الخزعة Biopsy أو الجراحة عينة للأخصائي الباثولوجي ليتم التعرف على درجة السرطان و مرحلته. بعض الخزعات ( كخزعة سرطان الجلد أو الثدي أو الكبد) يمكن أخذها بعيادة الدكتور، أما الخزعات من أعضاء داخلية تتطلب تخدير و تتم عن طريق الجراحة في غرفة العمليات. التوصيفات المقدمة من أخصائي الباثولوجيا عن درجة السرطان و مرحلته و معلومات أخرى تصبح في غاية الأهمية لأنها تحدد نوع العلاج لهذا المريض. علوم مثل علم الوراثات الخلوية Cytogenetics و علم الكيمياء الهستولوجيا المناعية Immunohistochemistry قد تقدم في المستقبل معلومات أكثر عن طبيعة السرطانات و أفضل مداواة لكل حالة مصابة
    تتم معالجة مرض السرطان بالجراحة Surgery، بالعلاج الكيميائي Chemotherapy أو بالعلاج الإشعاعي Radiotherapy، كما يوجد أيضا العلاج المناعي Immunotherapy والعلاج بأضداد وحيد النسلية Monoclonal Antibody therapy وعلاجات أخرى. يُختار علاج كل حالة حسب مكان السرطان ودرجته و مرحلته و حالة المريض.
    يكون هدف العلاج هو إزالة السرطان من جسد المريض من غير تدمير الأعضاء السليمة. وأحيانا يتم هذا عن طريق الجراحة، ولكن ميل السرطان لغزو أنسجة أخرى والإنتقال إلى مناطق بعيدة تحد من فعالية هذا العلاج. أيضا العلاج الكيماوي محدود الاستخدام لما له من تأثير مضر و سام على الأعضاء السليمة في الجسم. كما يحدث هذا التأثير الضار في حالة العلاج الإشعاعي.
    يعتبر مرض السرطان عبارة عن مجموعة من الأمراض، لذا فمن المؤكد سيكون العلاج عبارة عن مجموعة من العلاجات لمداواة هذا المرض.


    العلاج الجراحي




    نظريا، السرطانات الصلبة يمكن شفائها بإزالتها عن طريق الجراحة، ولكن ليس هذا ما يحدث واقعياً. عند انتشار السرطان وتنقله إلى أماكن أخرى في الجسم قبل إجراء العملية الجراحية، تنعدم فرص إزالة السرطان. يشرح نموذج هالستيدان Halstedian Model عن تقدم السرطان الصلب، فهي تنمو في موضعها ثم تنتقل إلى العقد الليمفاوية Lymph Nodes ثم إلى جميع أجزاء الجسم. هذا ادى إلى البحث عن علاجات موضعية للسرطانات الصلبة قبل أنتشارها ومنها العلاج الجراحي.
    جراحات مثل جراحة استئصال الثدي Mastectomy أو جراحة أستئصال البروستاتا Prostactomy يتم فيها إزالة الجزء المصاب بالسرطان أو قد تتم إزالة العضو كله. خلية سرطانية مجهرية واحدة تكفي لإنتاج سرطان جديد، وهو ما يطلق عليه الانتكاس Recurrence. لذا عند إجراء العملية الجراحية يتم يبعث الجراح عينة من حافة الجزء المزال إلى أخصائي الباثولوجيا الجراحية Surgical Pathologist ليتأكد من خلوها من أية خلايا مصابة، لتقليل فرص انتكاس المريض.
    كما أن العملية الجراحية مهمة لإزالة السرطان، فهي أهم لتحديد مرحلة السرطان واستكشاف إذا تم غزو العقد الليمفوية من قبل الخلايا السرطانية. وهذا المعلومات لها تأثير كبير على اختيار العلاج المناسب و التكهن بالمردود العلاجي.


    العلاج الإشعاعي (بالإنجليزية: :Radiation therapy أو radiotherapy أو X-ray therapy) هو استخدام قدرة الأشعة في تأين الخلايا السرطانية لقتلها أو لتقليص أعدادها. يتم تطبيقه على الجسم المريض من الخارج ويسمى بعلاج حزمة الأشعة الخارجي External beam radiotherapy EBRT أو يتم تطبيقه داخل جسم المريض عن طريق العلاج المتفرع Branchytheray. تأثير العلاج الإشعاعي تأثير موضعي و مقتصر على المنطقة المراد علاجها. العلاج الإشعاعي يؤذي و يدمر المادة المورثة في الخلايا، مما يأثر على انقسام تلك الخلايا. على الرغم أن هذا العلاج يؤثر على الخلايا السرطانية والسليمة ، لكن معظم الخلايا السليمة تستطيع أن تتعافى من الأثر الإشعاعي. يهدف العلاج الإشعاعي إلى تدمير معظم الخلايا السرطانية مع تقليل الأثر على الخلايا السليمة. لذا فيكون العلاج الإشعاعي مجزأ إلى عدة جرعات، لإعطاء الخلايا السليمة الوقت لاسترجاع عافيتها بين الجرعات الإشعاعية.
    يستخدم العلاج الإشعاعي لجميع أنواع السرطانات الصلبة، كما يمكن استخدامه في حالة سرطان أبيضاض الدم أو الليوكيميا. جرعة الأشعة تحدد حسب مكان السرطان و حساسية السرطان للإشعاع Radiosensitivity و إذا كان هناك جزء سليم مجاور للسرطان يمكن تأثره بالإشعاع. ويعتبر تأثيره على الأنسجة المجاورة هو أهم أثر جانبي لهذا النوع من العلاجات.

    العلاج الكيميائي

    العلاج الكيميائي Chemotherapy هو علاج السرطانات بالأدوية الكيميائية (أدوية مضادة للسرطان Anticancer Drugs) قادرة على تدمير الخلايا السرطانية. يستخدم حاليا لفظ العلاج الكيميائي للتعبير عن أدوية سامة للخلايا Cytotoxic Drugs وهي تأثر على جميع الخلايا المتميزة بالانقسام السريع ، في المقابل يوجد علاج بأدوية مستهدفة. العلاج الكيميائي يتداخل مع انقسام الخلية في مناطق شتى، مثل التداخل عند مضاعفة Duplication الدنا أو عند تكوين الصبغيات Chromosomes. الأدوية السامة للخلايا تستهدف الخلايا سريعة الانقسام، ومن ثم فهي غير محددة الهدف فقد تستهدف الخلايا السرطانية والسليمة على حد سواء، ولكن الخلايا السليمة قادرة على إصلاح أي عطب في الدنا يحصل نتيجة العلاج. من الأنسجة التي تتأثر بالعلاج الكيميائي هي الأنسجة التي تتغير باستمرار مثل بطانة الأمعاء التي تصلح من نفسها بعد انتهاء العلاج الكيميائي.
    أحيانايكون تقديم نوعين من الأدوية إلى المريض أفضل من دواء واحد، و يسمى هذا بتجميع الأدوية الكيميائية Combination chemotherapy.
    بعض علاجات لسرطان أبيضاض الدم أو الليمفوما تتطلب جرعات عالية من العلاج الكيميائي و إشعاع كامل لجسم المريض Total Body Irradiation TBI لإستئصال نخاع العظم بكامله مما يعطى فرصة للجسم من إنتاج نخاع عظمي جديد ومن ثم إعطاء خلايا دم جديدة. لهذا السبب يتم التحفظ على النخاع العظمي أو الخلايا الجذعية للدم قبل العلاج تحسبا لعدم قدرة الجسم من إنتاج نخاع جديد. ويسمى هذا بتكرار عملية زرع الخلايا الجذعية Autologus Stem Cell Transplantation. في المقابل يمكن زرع خلايا جذعية مكونة للدم Hemapoietic Stem Cells من متبرع أخر ملاءم Matched Unrelated Donor MUD.

    العلاج المُستهدف

    في أواخر عام 1990، كان استخدام العلاج المستهدف Targeted Therapy أثر كبير في علاج بعض السرطانات. والآن يعتبر من أهم المجالات التي تبحث لعلاج السرطان. يستخدم هذا العلاج أدوية دقيقة تستهدف بروتينات تظهر في الخلايا السرطانية. وتلك الأدوية هي عبارة عن جزيئات صغيرة تقوم بوقف بروتينات بها طفرات وتنتج بكثرة في الخلية السرطانية لأهميتها لتلك الخلية. مثال على ذلك أدوية تكبح بروتين تيروزين كيناز Tyrosine Kinase Inhibitors مثل دواء إماتينيب و دواء جيفيتينب.



    أدوية ضِد وحيد النسلية Monoclonal Antibody هي إستراتجية أخرى في العلاج المستهدف. ويكون الدواء عبارة عن ضد Antibody يقبض على بروتين موجود على جدار الخلية. أمثلة تشمل هذا النوع مثل دواء تراستوزوماب Trastuzumab وهو مستضد ضد HER2/neu ويعالج به سرطان الثدي، ويوجد أيضا دواء ريتوكسيماب Rituximab وهو مستضد ضد خلايا ذات تمايز عنقودي 20 (CD20) ويعالج به بعض السرطانات في الخلية الليمفاوية البائية B-cell. أيضاً من العلاجات المستهدفة، أدوية تحتوي على نوويات مشعة Radionuclides مرتبطة بـبيبتيدات صغيرة يمكن أن تلتصق بمستقبلات Receptor على سطح الخلية أو ترتبط بالمواد خارج الخلية Extracellular Matrix والتي تحيط بالورم. وعند ارتباط هذه البيبتيدات بسطح أو حول السرطان تقوم النوويات المشعة بالتحلل وتقتل الخلايا السرطانية.

    العلاج بالتقو الضوئي Photodynamic therapy PDT هو علاج يشمل ثلاث متطلبات، وهم مادة حساسة للضوء و أكسجين من الأنسجة و الضوء (غالبا يكون ليزر).حيث يُعطى المريض مادة حساسة للضوء غير سامة للخلايا، بعدها تنتشر المادة في الجسم وتمتص من الخلايا السرطانية و على عكس ذلك لا تقوم الخلايا السليمة بامتصاصه. ثم يوجه الجراح ضوء أو ليزر إلى عضو السرطان، فتتحول بوجود الأكسجين المادة الحساسة من مادة غير سامة إلى مادة سامة داخل الخلايا السرطانية. ويستخدم في علاج سرطانة الخلية القاعدية Basal Cell Carcinoma أو سرطان الرئة. يفيد هذا العلاج أيضا في قتل الأنسجة الخبيثة المتبقية بعد الإزالة الجراحية للورم الكبير.


    العلاج المناعي

    العلاج المناعي Immunotherapy يختلف عن العلاج المستهدف Targeted Therapy بأنه مصمم لتحفيز جهاز المناعة جسم المريض للقضاء على الخلايا السرطانية. تحث الطرق الحالية من توليد رد مناعي ضد السرطان، ومنها استخدام عصوية كالميت جيران Bacillus Calmette-Guérin BCG داخل المثانة لمنع سرطان المثانة أو استخدام الإنترفيرون أو السيتوكين لتحفيز الجهاز المناعي ضد سرطانة الخلية الكلوية Renal Cell Carcinoma أو سرطان الميلانوما. أيضاً، تستخدم اللقحات مثل لقاح سيبوليوسيل-تي Sipuleucel-T ويتم تكوينه عن طريق أخذ خلايا غصنية Denderitic Cell –خلايا محفزة للجهاز المناعي- من جسم المريض وتحميلها بفوسفتيز البروستاتا الحمضي Prostate Acid Phosphatase وإعادتها ثانيا للجسم. فتقوم بتحفيز للجهاز المناعي محدد ضد الخلايا السرطانية في البروستاتا.
    في 2007، قام الباحث اللبناني د.ميشيل عبيد وزملائه باكتشاف مادة تحتوي على مجموعة الانتراسيكلين Anthracycline (مجموعة تتميز بمضادتها للسرطان). حيث أعطى عبيد هذه المادة للفئران مصابة بسرطان، فأرغمت هذه المادة الخلايا السرطانية على إنتاج مادة تدعى الكاريتيكولين calreticulin ووضعها على الغشاء الخلوي للخلايا السرطانية فقط. وجود هذه المادة على سطح الخلية، تمكن الجهاز المناعي من التمييز بين الخلايا السرطانية التي تفرز الكالريتيكولين و الخلايا السليمة التي لا تفرزه. مما يؤدي إلى استنفار الجهاز المناعي فتقوم خلاياه بالتهام الخلايا السرطانية ودفع السرطان إلى الموت وتسمى العملية بأحداث الموت المناعيImmunogenic Cell Death. لم يتم تجريب هذا الدواء على الإنسان.
    يُعتبر زرع النخاع العظمي من متبرع أخر نوع من العلاج المناعي، بحيث الخلايا المناعية المنتجة من النخاع المزروع ستقوم بمهاجمة الخلايا السرطانية وتطلق على هذه العلاج "تأثير الزرع ضد الورم" graft-versus-tumor effect. وقد تحدث أضرار جانبية شديدة في هذا العلاج.

    العلاج الهرموني

    قد يوقف نمو بعض السرطانات عن طريق العلاج الهرموني Hormonal Therapy. سرطان كسرطان الثدي والبروستاتا قد تتأثر بهذا النوع من العلاج. يكون إزالة أو تعطيل الإستروجين أو التستيرون من الفوائد المضافة للعلاج.

    العلاج الجيني

    العلاج الجيني أو بالجينات من أهم الإستراتيجيات الجديدة في مكافحة مرض السرطان. وبرزت اهميته مع تعريف أمراض السرطانات كأمراض جينية، لتُغري الباحثين في البحث عن اصلاح الجينات المعطوبة. ويتم ذلك بصور عديدة منها وضع الجين السليم في غطاء فيروسي أو في جسيمات شحمية موجبة الشحنة Cataionic Liposomes أو عن طريق كهربة الخلايا السرطانية و إرغامها على فتح مسامها لتساعد على امتصاص الجين السليم داخل الخلية السرطانية ويطلق عليها اسم Electroporation. وظهر مؤخرا العلاج عن طريق رنا المتداخلة siRNA لوقف إنتاج البروتينات السرطانية.


    السيطره على اعراض السرطان

    غالبا ما تكون السيطرة على أعراض السرطان غير مجدية لعلاج السرطان نفسه، ولكنه مهم جداً لتحسين نوعية حياة المريض، وقد تحدد أيضا إذا كان المريض يستطيع أن يخوض أنواع أخرى من العلاجات. رغم وجود الخبرة لدى الأطباء لمداواة الأعراض مثل الآلام و الغثيان والقيء والإسهال و النزيف و أعراض أخرى، إلا إنه قد ظهر نوع جديد من التخصص في العلاج المسكن Palliative Care لأعراض المرضى. تشمل إعطاء الأدوية المسكنة المورفين و أوكسيكودون و مضادات القيء.
    الآلام المزمنة تُحس من المرضى بسبب تطور تدمير السرطان للأنسجة أو بسبب العلاج المستخدم (جراحة أو أشعة أو أدوية). وهي في الغالب تدل على قرب نهاية حياة المريض. وتجب عندها إراحة المريض و تسكين ألمه بالمورفينات. يكره المختصين إمداد مرضى السرطان بالمواد المخدرة خشية إدمان المريض لها أو حدوث توقف لتنفس المريض.
    يظهر التعب كمشكلة غالبة عند مرضى السرطان، وهو يؤثر على نوعية حياة المريض. ومؤخرا، يتم علاج هذا العرض من قبل الأطباء.

    السرطان والتاثير العاطفي

    بعض الدراسات الأولية تقترح أن الأسرة والعلاقات الاجتماعية، وما لها من تأثير نفسي وعاطفي على المريض، قد تقلل من احتمالية وفاة المريض.كما تساعد عوامل مثل الدين و التعلم في تقبل المريض لمرضه أو حتى تقبل قرب آجله.
    كما برزت علوم جديدة مثل علم نفسية مريض الأورام Psycho-Oncology لترشد الأطباء والجراحين بتحسين التعامل مع المريض وإبداء التفهم والتعاطف مع كل حالة و مردود ذلك على صحة المريض النفسية والعاطفية. وترفض تلك الدراسات مبدأ "أضرب و أجري" Hit-and-Run ويتمثل في تعريف الحقيقة المؤلمة للمريض دون مواربة بإصابته بالسرطان أو بتردي حالته، و في المقابل تؤيد تقديم حالة المرض بصورة بطيئة غير مباشرة للمريض لعدم إصابة المريض و أهله بالذعر.
    و توجد منظمات تقدم العديد من المساعدات لمرض السرطان. وقد تتمثل في تقديم الإستشارة، النصيحة، المساعدة المالية، توفير أفلام أو وسائط للتعريف بالمرض. وتكون تلك المنظمات إما حكومية أو خيرية وعملها هو مساعدة المريض لتحدي و تخطي مرض السرطان.
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2394
    نقاط : 7024
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/11/2012
    الموقع : https://koolsheaa.arabepro.com

    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة- Empty رد: مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة-

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء مارس 12, 2013 11:27 am

    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة

    مّـع تـطوُر التِكنـولوجيـآ , و تّـطور آلعِـلم
    تـطورّت آلآمـرآض,و تفآقـمت آلآعرآض
    سـّآقّوم فـي هذآ آلموضوْع بتسـليْط الضّوء علـى مـرض شـآئِعْ بعيدآً عن
    التعآبيْر آلعآطفْية والجمُل المتلبسـة ثوب الآحآسيس
    ,البـعض يشفـى منـه
    وآلبعْض تستـمر معآنآتهْ منْه
    ما هو مرض السرطان ؟

    السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تتميز خلاياها بالعدائية Aggressive ( وهو النمو و الانقسام من غير حدود)، و قدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزو Invasion أنسجة مجاورة وتدميرها، أو الإنتقال إلى أنسجة بعيدة في عملية نطلق عليها اسم النقيلة. وهذه القدرات هي صفات الورم الخبيث على عكس الورم الحميد، والذي يتميز بنمو محدد وعدم القدرة على الغزو وليس لهُ القدرة على الأنتقال أو النقلية. كما يمكن تطور الورم الحميد إلى سرطان خبيث في بعض الأحيان.
    يستطيع السرطان أن يصيب كل المراحل العمرية عند الإنسان حتى الأجنة، ولكنه تزيد مخاطر الإصابة به كلما تقدم الإنسان في العمر. ويسبب السرطان الوفاة بنسبة 13% من جميع حالات الوفاة. ويشير مجتمع السرطان الأمريكي ACS إلى موت 7.6 مليون شخص مريض بالسرطان في العالم في عام 2007. كما يصيب السرطان الإنسان فإن أشكال منه تصيب الحيوانوالنبات على حد سواء.


    في الأغلب، يعزى تحول الخلايا السليمة إلى الخلايا سرطانية إلى حدوث تغييرات في المادة الجينية/المورثة. وقد يسبب هذه التغيرات عوامل مسرطنة مثل التدخين، أو الأشعة أو مواد كيميائية أو أمراض مُعدية (كالإصابة بالفيروسات). وهناك أيضا عوامل مشجعة لحدوث السرطان مثل حدوث خطأ عشوائي أو طفرة في نسخة الحمض النووي الدنا DNA عند انقسام الخلية، أو بسبب توريث هذا الخطأ أو الطفرة من الخلية الأم.

    تسمياته

    الورم Tumor: هو أي نمو أو تضخم غير طبيعي، أو ظهور كتلة غريبة في الجسم. ويعتبر الورم كمرادف لكلمة تنشؤ Neoplasm. ولكن يقصد بالورم التنشؤ الصلب Hard Neoplasm، و توجد تنشؤات غير صلبة -مثل الليوكيميا- لا تنتج أوراماً.

    التنشؤ Neoplasm: وهذه الكلمة بالإنجليزية هي أكثر دقة من كلمة ورم. و تعني تكاثر Proliferation الخلايا ذات الطفرات الجينية. و الخلايا المتنشئة نوعان:


    تنشؤ/ورم خبيث Malignant: وهو مايقصد به السرطان Cancer.

    تنشؤ/ورم حميد Begnin: وهو تنشؤ يتصف بأن نموه وتكاثره محدودSelf-Replicating، وغير غازي Non-Invasive، و لا يتميز بالنقلية Metastasis.

    ورم غازي Invasive: وهذا اللفظ مرادف أخر لكلمة سرطان. حيث يشير إلى غزو الخلايا السرطانية للأنسجة المحيطة بالسرطان.

    ورم محتمل الخباثة Pre-malignancy، ورم محتمل السرطنة Pre-cancer، ورم غير غازي Non-invasive tumor:
    هي مرادفات لتنشؤ غير غازي ولكن يوجد إحتمال كبير لتحولها إلى تنشؤات خبيثة إذا تركت بلا علاج.وتزداد إمكانية تحول الأفة Lesion إلى سرطان كلما تدرجت الخلايا من خلايا لانمطية Atypia، ثم إلى خلايا مختلة التنسج Dysplasia وتنتهى بخلايا سرطانية متموضعة Carcinoma in situ.

    التسميات اللاحقة تستخدم من قبل الاطباء عن السرطان:
    التحري Screening: هو اختبار لأشخاص أصحاء للكشف عن الأورام قبل ظهورها. ويعتبر أختبارالتصوير الإشعاعي للثديMammogram من الاختيارات التي تستخدم لتشخيص الحالات المصابة بمرض سرطان الثدي.

    التشخيص: هو التأكد من طبيعة الكتلة السرطانية. وتتم بواسطة أخذ جراح لعينة من الورم أو إزالته للورم بالكامل ثم اختبارها من قبل أخصائي باثولوجي.

    استئصال جراحي Surgical Excision: وهو إزالة الجراح للورم.

    حواف الجراحةSurgical Margins: وهو تقييم أخصائي الباثولوجيا لحواف الورم المستئصل، لتحديد إذا ماتم إزالة الورم بالكامل (حواف سلبية) أو إذا تبقى جزء لم تتم إزالته (حواف إيجابية) Positive Margins.

    درجة الورم Grade: وهو رقم (في الغالب من 1 إلى 3) يعطى من أخصائي الباثولوجيا ليصف درجة التشابه بين الخلايا السرطانية و الخلايا السليمة المحيطة بالسرطان.

    مرحلة الورم Stage: وهو رقم (في الغالب من 1 إلى 4) يعطى من أخصائي الباثولوجيا ليصف درجة غزو السرطان للجسم الأنسان.

    عودة الحدوث Recurrence: وهي الأورام الجديدة التي تظهر بنفس مكان الورم الأول.

    النقيلة Metastasis: وهي الأورام الجديدة التي تظهر في أماكن تبعد عن الورم الأول.

    التحول Transformation: وهو تحول ورم منخفض الدرجة Low-grade Tumor إلى ورم عالي الدرجة High-grade Tumor خلال وقت معين. مثال على ذلك تحول ريشتر Richter's transofrmation.
    العلاج الكيميائي Chemotherapy: ويقصد بها علاج الأورام بالأدوية.

    العلاج الإشعاعي Radiotherapy: ويقصد بها علاج الأورام بالأشعة.

    العلاج المساعد Adjuvant therapy: ويقصد به العلاج الكيميائي أو الإشعاعي الموصى به بعد العلاج الجراحي لقتل اي خلايا سرطانية باقية.

    التكهن بمردود العلاج Prognosis: وهي احتمالية الشفاء بعد العلاج. وهي غالبا ما تقاس بإحتمالية البقاء على قيد الحياة أكثر من خمسة سنين كحد أدنى بعد التشخيص. أو هي المدة التي تكون فيها نسبة المرضى الأحياء 50%. وهذه الإحصائات يتم استيقائها من مئات الحالات المتشابهة لتعطى ما يسمى بمنحنى كبلان ميير Kaplan-Meier curve.

    تصنف السرطانات بناءا على التشابه بين الخلية السرطانية و الخلية السليمة. أمثلة على أنواع السرطانات:
    سرطانة Carcinoma: وهي سرطانات تنبع من الخلايا الظهارية Epithelial Cells. وهي تشكل أكبر مجموعة من السرطانات عامة، وخصوصاً في سرطان الثدي و البروستاتا و الرئة و البنكرياس.

    ساركومة Sarcoma: وهي سرطانات تنبع من النسيج الضام Connective tissue أو من خلايا اللحمة المتوسطة Mesenchymal cells.

    ليمفوماLymphoma و الليوكيميا Leukemia: وهما سرطانان ينبعان من الخلايا المكونة للدم Hemapoietic cells.

    ورم الخلية المنتشئة Germ Cell: وهي أورام نابعة من خلايا شمولية الوسع Totipotent Cells. توجد في خصية و مبيض البالغين، كما توجد في الأجنة و الأطفال الرضع والأطفال الصغار.

    ورم بلاستيكي/ارومي Blastic Tumor : وهو ورم (في الغالب خبيث) يشابه الأنسجة الغير ناضجة أو الأنسجة الجنينية. أغلب الحالات بهذا المرض هم صغار السن.

    اسباب مرض السرطان

    مسرطنات كيميائية

    مواد تحدث طفرات تسمى بالمواد المُطفِرة، وعند تركم عدة طفرات في الخلية قد تصبح سرطانية وتسمى المواد التي تحدث سرطانات مواد مسرطنة. هناك مواد محددة مرتبطة بسرطانات محددة. مثل تدخين السجائر سيجارة مرتبط بسرطان الرئة و سرطان المثانة، و التعرض لحجر الأسبتوس قد يؤدي إلى حدوث أورام الـميزوثيليوما Mesothelioma. بعض المسرطو قد التحدث طفرات، فمثال كالكحول من أمثلة المواد المسرطنة و غير مطفرة. ويعتقد أن هذ المواد تأثر على الإنقسام الميتوزي أو الفتيلي وليس على المادة المورثة. فهي تسرع من انقسام الخلايا الذي يمنع أي تدارك لإصلاح أي تلف في المادة المورثة الدنا قد حدثت عند الإنقسام. وأي أخطاء، ظهرت عند الإنقسام، تورث إلى الخلايا البنات. مئات الدراسات العلمية اكدت بوجود علاقة مباشرة بين التدخين و سرطان الرئة. كما تحدثت بعض الدراسات عن انعكاس تقليل التدخين في الولايات المتحدة على انخفاض أعداد المتوفين بسرطان الرئة.

    إشعاع

    التعرض إلى الأشعة قد يسبب سرطانات. إشعاعات منبعثة من الرادون أو التعرض إلى الأشعة فوق البنفسجية من الشمس قد تعرض إلى حدوث سرطانات. أمراض معدية
    قد تنبع بعض السرطانات من عدوى فيروسية، عادة ما يحدث بصورة أوضح في الحيوانات والطيور ، ولكن هناك 15% من السرطانات البشرية والتي تحدث بسبب عدوى فيروسية. ومن أهم الفيروسات المرتبطة بالسرطانات هي فيروس الورم الحليمي البشري و ألتهاب كبدي الوبائي ب و التهاب كبدي وبائي سي و فيروس إيبشتاين – بار و فَيْروسُ اللَّمْفومةِ وابْيِضَاضِ الدَّمِ البَشَرِيّ. تعد العدوى الفيروسية السبب الثاني ، بعد سبب التدخين، في الإصابة بالسرطانات الكبدية و سرطان عنق الرحم. تنقسم السرطانات سببها عدوى فيروسية بحسب تغيير الفيروس الخلية السليمة إلى خلية سرطانية إلى قسمين، أولهما سرطانات فيروسية حادة التغير و ثانيهما سرطانات فيروسية بطيئة التغير. في السرطانات الفيروسية حادة أو سريعة التغير، يحمل الفيروس جين يحفز من إنتاج بروتين من جين ورمي وعندها تتحول الخلية السليمة إلى خلية سرطانية. وفي المقابل تتكون السرطانات الفيروسية بطيئة التغير عندما يلتحم جينوم الفيروس في مكان قريب من جين ورمي أولي في الخلية السليمة. وبما أن الفيروس يقوم بتشفير جيناته، فبسبب تجاور الجين الفيروسي و الجين الورمي يتم أيضا تشفير الجين الورمي. ولكن حدوث السرطانات الفيروسية البطيئة هي نادرة الحدوث لأن في الغالب يكون التحام الفيروس عشوائي مع جينوم الخلية المصابة. مؤخراً، قد تم اكتشاف ارتباط بين سرطان المعدة و بكتيرية المَلْوِيَّة البَوَّابية helicobacter pylori والتي تُحدث التهاب في جدار المعدة وقد تؤدي إلى إصابتها بالسرطان.

    خلل هرموني

    قد يحدث الخلل الهرموني آثار تشابه آثار المسرطانات غير المطفرة. فهي تزيد من سرعة نمو الخلايا. زيادة الـإستروجين التي تعزز حدوث سرطان بطانة الرحم تعد من أحسن الأمثلة على ذلك.

    الوراثة

    الوراثة، وهي انتقال جين يحمل طفرة من إحدى الأبويين إلى الأبن، تعد من أهم المسببات لمعظم السرطانات. ولكن حدوث السرطان غير خاضع إلى القواعد الوراثية. و من أمثلة السرطانات المرتبطة بطفرات مورثة:

    سرطانات البالغين

    السرطانات الأكثر إصابة للذكور:
    سرطان المثانة (15%)

    سرطان الكبد (12%)

    الورم اللمفي (10%)

    ابيضاض الدم -ليوكيميا- (9%)

    سرطان الرئة (6%)

    سرطان القولون (5%)

    سرطانات أخرى (43%)

    السرطانات الأكثر إصابة للإناث:
    سرطان الثدي (36%)

    الورم اللمفي (7%)

    ابيضاض الدم (6%)



    سرطان المثانة(5%)

    سرطان القولون (5%)

    سرطان الكبد (4%)

    سرطانات أخرى (37%)

    في الولايات المتحدة الأمريكية، يتقدم سرطان الرئة في صدارة السرطانات اللتى تؤدي إلى وفاة المصاب ذكرا أو أنثى، ثم تليه سرطان البروستاتا عند المرضى الذكور و سرطان الثدي عند المرضى الإناث.

    سرطانات الأطفال

    تزداد مخاطر الإصابة بالسرطانات لدى الأطفال الرضع وتقل كلما كبروا. ويعتبر مرض سرطان ابيضاض الدم من أكثر السرطانات الشائعة في الأطفال المصريين ثم تليها الليمفوما ثم سرطانات الدماغ والجهاز العصبي
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2394
    نقاط : 7024
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/11/2012
    الموقع : https://koolsheaa.arabepro.com

    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة- Empty رد: مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة-

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء مارس 12, 2013 11:28 am

    انواع مرض السرطان عديده لنتعرف على اهمها والاكثر انتشارا :

    أهم انواع اورام الدماغ:
    Gliomata
    Glioblastoma Multiform
    Astrocytoma
    Acoustic Neurinoma
    Meningioma
    Pitutary Tumours

    انتقالات ثانوية لأورام أخرى مثل سرطان الرئة او سرطان الثدي..

    تعريف سرطان الفم:

    هو نمو غير طبيعي و غير متحكم به للخلايا المبطنة للتجويف الفمي.
    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة- 200412310-OralTumor-Labeled-2
    أعراضه:
    1. ظهور قرحة في الفم لا تندمل أو تنزف بسهولة.
    2. ظهور ورم أو مساحة صغيرة حمراء أو بيضاء بشكل دائم في الفم.
    3. صعوبة في المضغ أو البلع.
    4. إلتهاب الحلق.
    5. يكون هناك تحديد في حركة اللسان و الفكين أو الإحساس بضيق عند لبس طقم الأسنان الإصطناعية.
    6. نادراً ما يكون الألم أحد أعراض سرطان الفم في مرحلته المبكرة.

    أسبابه:
    1. التدخين و إستعمال التبغ (الذي يُمضغ و يُخزن في الفم).
    2. تناول القات.
    3. شرب الكحول, و بما أنه يكون في الغالب مصحوباً بإفراط في التدخين، فإن الجمع بين الإثنين يُشتبه في أنه يزيد من إحتمال الإصابة بسرطان الفم.
    4. تدخين السيكار و الغليون الذي يزيد من إحتمال الإصابة بسرطان الشفتين.

    التشخيص:
    أخذ عينه من الورم أو التقرح الموجود في الفم وفحصها تحت المجهر.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي.
    2. العلاج الإشعاعي.

    الوقاية منه:
    1. الإبتعاد عن التدخين و كذلك تناول القات.
    3. الإبتعاد عن شرب الكحوليات.


    تعريف سرطان البلعوم الأنفي:

    هو نمو غير طبيعي و غير متحكم به للخلايا المبطنة للبلعوم الأنفي ( الذي هو التجويف الواقع في مؤخرة التجويف الأنفي و يوصل بين التجويف الأنفي ونهاية التجويف الفمي و وظيفته إيصال الهواء الداخل عن طريق الأنف إلى الأجزاء العليا من الجهاز التنفسي في عملية الشهيق و العكس في عملية الزفير). و هذا النمو يؤدي إلى إنسداد التجويف و من ثم الإنتقال إلى الأجزاء و الأغشية القريبة ثم الإنتقال عبر الغدد الليمفاوية الموجودة في الرقبة و أحياناً ينتشر الورم في أجهزة الجسم المختلفة خصوصاً العظام و الكبد .
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2394
    نقاط : 7024
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/11/2012
    الموقع : https://koolsheaa.arabepro.com

    مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة- Empty رد: مّـرَضْ السّـرْطـآن ../. Cancer ./..آعـرآضه,آنـوآعـه,وطُرُق الـوِقآيـة-

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء مارس 12, 2013 11:28 am

    التشخيص:
    1. عمل أشعة للصدر.
    2. فحص البلغم تحت المجهر.
    3. منظار للقصات الهوائية Bronchoscopy.
    4. اشعة مقطعية.
    5. اخذ عينة من الورم بواسطة ابرة.

    طرق العلاج :
    1. الإسئتصال الجراحي إذا كان ذلك ممكناً.
    2. العلاج الإشعاعي وذلك بتعريض مكان السرطان للأشعة السينية.
    3. العلاج الكيميائي مهم لبعض انواع سرطان الرئة كما انه يستخدم مع العلاجات الأخرى اذا كانت هناك انتقالات للسرطان خارج الرئة.

    الوقاية منه:
    1. الإبتعاد عن التدخين.
    2. فصل المصانع عن المدينه حيث يعيش السكان.

    تعريف سرطان الثدي :
    هو أحد اكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء وهو يحدث غالباً بعد سن الخمسين ولكن هذا لا يعني أنه قد لا يظهر في سن مبكرة . أيضاً من المكن ظهور هذا المرض لدى الرجال ولكن بنسبة قليلة جداً مقارنة بالنساء.

    أسبابه:
    غير معروف لكن هنالك عوامل تساعد على زيارة احتمال الإصابة به منها وجود المرض في أحد الأقرباء ( لذلك على من أصيبت أمهاتهن أو أخواتهن بهذا الورم التعود على اجراء الفحص الذاتي).
    هناك احتمال زيادة نسبة الإصابة بالمرض عند النساء اللواتي كان أول حمل لهن بعد سن الثلاثين. ايضاً التدخين والإفراط في تناول الكحول هي من العوامل اللتي من المعتقد أن تكون مرتبطة بالمرض.

    أعراضه:
    ليس كل تغير في الثدي هو ورم وليس كل ورم هو خبيث ، لكن يجب عدم إهمال أي ورم أو تغير في شكل الثديين ومن المهم مراجعة الطبيب إذا لاحظت:
    ظهور كتلة في الثدي
    زيادة في سماكة الثدي أو الإبط
    إفرازات من الحلمة
    انكماش الحلمة
    ألم موضعي في الثدي
    تغير في حجم أو شكل الثدي
    علماً بأن بعض هذه التغييرات تحدث طبيعياً عند الحمل أو الرضاعة أو قبل الحيض وبعده عند بعض النساء .

    تكمن أهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي بأن نسبة الشفاء تتجاوز 95% بإذن الله إذا كان الورم في مراحله الأولى .. لكن تأخير التشخيص يهبط بهذه النسبة إلى 25% فقط ..

    يتم التشخيص المبكر لسرطان الثدي باتباع الخطوات التالية :
    الفحص الذاتي الشهري للثدي لمن تجاوزن سن الأربعين من النساء
    التصوير الإشعاعي للثدي Mammography كل سنتين للنساء اللواتي تجاوزن الخمسين .

    طرق العلاج :
    هناك أربع طرق لعلاج هذا المرض فإما بالجراحة أو العلاج الكيميائي أو الا شعاعي أو الهرموني، قد يستخدم الطبيب طريقة أو اكثر من هذه الطرق وذلك تبعاً لطبيعة الورم حيث أن خطة العلاج تعتمد على نوع الورم وحجمه ومرحلتة وعمر المريضه وحالتها الصحية ،
    عادة يتم استئصال الورم أو كامل الثدي مع أو بدون العقد الليمفاوية في الإبط كمرحلة أولى ويتبع هذا علاج كيميائي وعلاج إشعاعي لبعض المريضات أو علاج إشعاعي فقط وذلك حسب الحالة.

    العلاج الكيميائي ( chemotherapy ): يتم العلاج الكيميائي باستخدام مجموعة مركبة من العقاقير الكيميائية والتي يكون تأثيرها على الخلايا السرطانية أقوى منه على الخلايا السليمة ، ويكون العلاج إما على شكل حقن في الوريد أو أقراص في الفم ، ومن آثار العلاج الجانبيه تساقط الشعر ، التقيؤ ، والاسهال لكن كل هذه الآثار مؤقته. أيضاً قد بسبب انخفاض عدد كريات الدم البيضاء ولذا يتم عادة فحص الدم بشكل مستمر وينصح بالابتعاد عن من يشكوا من أمراض معدية مثل الأنفلونزا إذا كان عدد كريات الدم البيضاء منخفضاً ..

    العلاج بالأشعة Radiation therapy - Radiotherapy : يتم العلاج بالأشعة باستخدام أشعة سينية مكثفة ذات طاقة عالية ، ويكون تأثير هذه الأشعة عالياً على الخلال السرطانية حيث أنها أكثر حساسية للإشعاع من الخلايا الطبيعية وتتعافى بصورة أبطأ ، ويكون العلاج عادة أما 20 أو 25 جلسة إشعاعية ( حسب الحالة) وكل جلسه تستمر لأقل من 10 دقائق علماً بأن العلاج نفسه خلال الجلسة قد لا يستغرق أكثر من دقيقتين .

    الآثار الجانبية المتوقعة للعلاج تكون عادة بسيطة منها
    • التهاب جلد منطقة العلاج ، عليه من الضروري عدم استخدام الصابون أو أي نوع من الكريمات على منطقة العلاج خلال فترة العلاج
    • الشعور بالإجهاد العام وفقدان الشهية ، كل هذه الآثار تحدث خلال الجلسات وتتلاشى عادةً بعد أسبوعين من نهاية العلاج .

    العلاج الهرموني ( Hormone Therapy ): هذا العلاج يبدأ بعد نهاية العلاج بالأشعة ويعطى لبعض المريضات اللاتي تجاوزن سن الخمسين .. ليس كل المريضات يحتجن للعلاج الهرموني علماً بأن هذه العلاج قد ليستمر مدى الحياة

    تعريف سرطان المعدة:
    هو نمو غير طبيعي و غير متحكم به للخلايا المبطنة للجدار الداخلي للمعده.
    اعراضه:
    يصعب تشخيص سرطان المعدة فى مرحلة مبكرة و ذلك لطول الفترة بين ظهور السرطان و بداية الأعراض, و هي تشمل:
    1. إنتفاخ المعدة.
    2. فقدان الوزن.
    3. فقر الدم و الإعياء.
    4. ألم مستمر لا يستجيب للعلاج.
    5. قيء.

    أسبابه:
    1. وجود أورام حميدة بالمعدة.
    2. المعدة المتبقية بعد إستئصال المعدة الجزئي.
    3. إلتهاب المعده الذاتي autoimmune.
    4. الإصابة بعسر هضم طويل الأمد.
    5. وجود قرحة بالمعدة لا تُشفى.
    6. التكوين الجينى و لقد وُجد أن نسبة أعلى لسرطان المعدة تحدث فى الناس ذوى فصيلة الدم ( أ ).

    التشخيص:
    1. عمل اشعة للمعدة بعد شرب مادة ملونة بيضاء Barium.
    2. عمل منظار للمعدة.
    3. عمل أشعة فوق صوتية للبطن.
    4. اخذ عينة من الورم (خلال عمل المنظار) ودراستها تحت المجهر.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي: و يكون إما بإستئصال جزئى للمعدة للسرطانات الموضعية أو بإستئصال المعدة التام فى حال السرطانات المنتشرة.

    2. العمليات الجراحية الملطفة: مثل عمل توصيلة معدنية, و يمكن تخفيف المعاناة عند حالات إنسداد الفؤاد المعدى بوضع أنابيب بلاستيكية عبر الورم.

    3. العلاج الكيميائي يستخدم بشكل محدود للقضاء على الإنتقالات السرطانية في الأعضاء الأخرى.

    الوقايه منه:
    1. الإبتعاد عن مسببات قرحة المعدة ألا و هي التدخين, شرب الكحول, شرب القهوة بكثرة, أكل التوابل الحاره بإستمرار, كثرة الإنفعال الشديد.

    تعريف سرطان البنكرياس:
    هو نمو غير طبيعي و غير متحكم فيه لخلايا البنكرياس, و يكون سواء في رأس البنكرياس أو جسمه أو ذيله.

    أعراضه:
    لا يوجد له أعراض معينة و هذا السبب في صعوبة تشخيصه, و لكن قد يكون أحياناً مُتخفي على صورة إلتهاب في المرارة, و آلآم في أعلى البطن مصحوبة بحصى بالمرارة.

    أسبابه:
    يُعتقد أن هناك مادة في الجسم تلعب دوراً في نشوء و نمو و إستمرار الخلايا السرطانيه للبنكرياس و هي NF-Kappa B. كما يعتبر ادمان الكحول والتهابات البنكرياس من الاسباب المهمة في حدوثه.

    التشخيص:
    1. عمل أشعه فوق صوتية للبطن.
    2. عمل أشعة مقطعية للبطن.

    طرق العلاج:
    1. الإستئصال الجراحي في 10% إلى 15% من الحالات فقط.
    2. العلاج الكيميائي جميسيتابين (Gemzar ).

    الوقاية منه:
    لا يوجد طرق وقاية منه

    تعريف سرطان الكبد:
    هو نمو غير طبيعي و غير منتظم لخلايا الكبد في حال كان الورم أولي, أما إذا كان ثانوي فإنه يكون منتشر من عضو آخر بالجسم وصولاً للكبد.

    أعراضه:
    1. إصفرار الجسم و مقلة العين.
    2. آلام في أعلى البطن.
    3. فقدان الشهية و الوزن.
    4. الغثيان و التقيؤ.
    5. إرتفاع في درجة الحرارة.
    6. إحساس بتعب و خمول.

    أسبابه:
    1. الإصابة بالإلتهاب الكبدي الفيروسي بي أو سي.
    2. شرب الكحول بكثرة.

    التشخيص:
    1. عمل أشعة مقطعية للبطن.
    2. عمل تصوير بالأشعة المغناطيسية.
    3. تحليل دم.
    4. الفحص بالجاليوم المشع وهو مهم للتمييز بين الأورام والأمراض الأخرى التي قد تصيب الكبد.
    5. اخذ عينة من الورم ودراستها تحت المجهر.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي إذا كان المرض موضعي أو في أحد فصوص الكبد.
    2. العلاج الكيميائي عن طريق الوريد أو مباشرة إلى شريان الكبد الأساسي.
    3. العلاج الإشعاعي كعلاج تلطيفي.
    4. علاج الورم بالتجميد.
    5. زراعة الكبد.

    الوقاية منه:
    1. عدم التعرض للإلتهاب الكبدي بي أو سي و ذلك عن طريق أخذ الحيطة عند نقل الدم, و بعدم إستخدام حقن أُستخدمت من قبل. والأهم بأخذ اللقاح الخاص بإلتهاب الكبد الوبائي.
    2. الإبتعاد عن شرب الكحول.

    تعريف سرطان القولون و المستقيم Colon & Rectum Cancer:
    تبدأ جميع أنواع سرطان القولون و المستقيم بسليلات مخاطية حميدة. و تتكون هذه الأورام غير الخبيثة في جدار الأمعاء الغليظه و قد يكبر حجمها في نهاية المطاف و تتحول إلى سرطان. و إستئصال السليلات الحميدة هو أحد نواحي الطب الوقائي الذي يُحقق نتائج طيبة.

    أعراضه:
    1. حدوث نرف من المستقيم.
    2. تغيرات في عادات الأمعاء مثل الإمساك أو الإسهال. ( تظهر هذه الأعراض أيضا عند الإصابة بأمراض أخرى، لذا ينبغي أن تجرى فحوص شاملة إذا حدثت مثل هذه الأعراض).
    3. ألم البطن.
    4. نقص الوزن و هي أعراض تظهر في وقت متأخر عادة و هي تشير إلى إحتمال إنتشار المرض.

    أسبابه:
    1. وجود سرطان القولون و المستقيم و السليلات المخاطية في التاريخ العائلي.
    2. إصابة الشخص بإلتهاب القولون التقرحي و السليلة القولونية أو بالسرطان في أعضاء أخرى، لا سيما الثدي و الرحم.
    3. هناك إعتقاد أن البواسير يؤدي إلى الإصابة بسرطان القولون و هو إعتقاد خاطيء.
    ملاحظه:
    البواسير قد تُظهر أعراضاً شبيهة بالسليلات المخاطية أو سرطان القولون, فإذا ظهرت مثل هذه الأعراض يجب التوجه إلى الطبيب لفحصها وتقييمها، ويفضل أن تراجع أخصائي جراحة ليقوم بالكشف و إجراء بعض التحاليل و منظار للقولون.

    التشخيص:
    1. منظار كامل للقولون .
    2. عمل أشعه فوق صوتيه عن طريق فتحه الشرج لأورام المستقيم.
    3. عمل أشعه مقطعيه للبطن و الحوض مع ضرورة إستعمال الصبغة للوريد والأمعاء .
    4. عمل أشعه مغناطسيه للحوض ( إن توفرت).

    طرق العلاج:
    1. أورام القولون: إستئصال الورم و الغدد اللمفاوية المجاورة. و بعد الشفاء من العملية و الإطلاع على نتيجة الفحص المجهري قد يُعطى للمريض علاج كيماوي إذا انتشر الورم للغدد الليمفاويه.

    2. أورام المستقيم: معظم الحالات تحتاج إلى علاج كيميائي و إشعاعي وقد يُعطى المريض علاج كيميائي بعد العملية إذا إنتشر الورم للغدد الليمفاوية. و الطريقة المُثلى لإجراء العملية الجراحية هي إستئصال المستقيم مع المنطقة المحيطة به التي هي الدهون المحيطة بالمستقيم و يتم إخراجها كجزء واحد بعد ذلك و يوصل القولون بالقناة الشرجية حسب موقع الورم.

    يستعيد نحو 80-90% من المرضى عافيتهم بصورة تامة إذا تم إكتشاف السرطان و علاجه في المراحل المبكرة. و لكن نسبة الشفاء تنخفض إلى 50% أو دون ذلك إذا تم التشخيص في مرحلة متأخرة. وكنتيجة لما توصلت إليه التقنية الحديثة فإن أقل من 5% من جميع مرضى سرطان القولون والمستقيم يحتاجون إلى إجراء فتحة مفاغرة (فتحة تصريف صناعية يتم إستحداثها من القولون جراحياً).

    الوقاية منه:
    1. إزالة السليلات الحميدة بواسطة تنظير القولون, بالإضافة إلى القيام بفحص دقيق و شامل للأمعاء الغليظة.

    2. قد يلعب النظام الغذائي دوراً هاماً في منع الإصابة بسرطان القولون و المستقيم. و على حد علمنا فإن الغذاء قليل الدهون الغني بالألياف هو الطريقة الغذائية الوحيدة التي قد تقي الإنسان من الإصابة بسرطان القولون و المستقيم.

    3. يجب ملاحظة التغيرات التي تطرأ في عادات الأمعاء و التأكد من إجراء فحص للأمعاء ضمن الفحص الطبي المنتظم الذي يجرى عادة حالما أصبح الشخص من فئة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالمرض.

    تعريف سرطان القناة البولية Bladder Cancer:

    هو نمو غير متحكم به و غير منتظم للخلايا المبطنه للحالب أو للمثانه البولية و الذي ينتج عنه تراكم للخلايا و بالتالي إنسداد للحالب.

    أعراضه:
    1. وجود دم مع البول.
    2. الإحساس المتكرر بالحاجة إلى التبول و عدم القدرة على ذلك.
    3. الألم في الظهر او البطن مصحوبة بتقلصات في الحالب.
    4. ضعف في قوة خروج البول مع حرقان شديد.
    5. انيميا ونقص في الوزن.
    6. اجهاد سريع.

    أسبابه:
    1. التدخين.
    2. الإصابة بإلتهابات الجهاز البولي المتكرره.
    3. الإصابة بالبلهارسيا.
    4. التعرض لمادة الأنيلين المُستخدمه في الأصباغ و الطباعة.
    التشخيص:
    1. فحص البول.
    2. عمل أشعة فوق صوتية للمثانه.
    3. عمل أشعة سينية للبطن و الظهر.
    4. عمل أشعة بالصبغة.
    5. عمل منظار للمثانة.
    6. اخذ عينة للورم ودراستها تحت المجهر.
    7. عمل اشعة مقطعية.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي: و يكون إما بإستئصال الورم أو الحالب المُصاب أو في الحالات الشديدة إستئصال المثانه البولية.
    2. العلاج الكيميائي.
    3. العلاج الإشعاعي.
    الوقاية منه:
    1. الإبتعاد عن التدخين.
    2. علاج إلتهابات المسالك البولية و عدم إهمالها.
    3. أخذ الحيطة من عدم الإصابة بالبلهارسيا.
    4. أخذ الحيطة عند التعرض للأصباغ و الطباعة.

    تعريف سرطان المبيض:
    تبدأ خلايا المبيض في النمو بطريقة غير منتظمة و ذلك يؤدي إلي حدوث أورام المبيض الحميدة أو السرطانية .
    و معظم سرطانات المبيض تنمو في القشرة الخارجية التي تغطي المبيض، و بعضها ينمو في الخلايا التي تقوم بإفرازات البويضات و البعض الآخر ينمو في الأنسجة التي تقوم بإفراز الهرمونات.

    أعراضه:
    1. وجود ورم بالبطن مع ألم .
    2. إنتفاخ و عسر هضم و غثيان .
    3. نقص في الوزن غير معروف السبب.
    4. الإحساس بضغط على المثانة و الأعضاء الموجودة في منطقة البطن.
    5. تغير في طبيعة حركة الأمعاء مثل إمساك أو إسهال.

    أسبابه:
    1. وجود سرطان الثدي أو المبيض في التاريخ العائلي.
    2. عدم الحمل و عدم الإرضاع.
    3. إستخدام عقاقير لعلاج العقم لفترة طويلة من الزمن.
    4. التعرض لكمية كبيرة من هرمون الجونادوتروبين الذي يُحفز المبيض على إنتاج الإستروجين الذي يقوم بدوره على تحفيز خلايا المبيض على الإنقسام الذي قد يُصبح غير منتظم.

    التشخيص:
    1. الفحص المهبلي و فحص المستقيم و البطن.
    2. عمل أشعة فوق صوتية للحوض.
    3. فحص الدم مهم جداً لتشخيص المرض حيث ترتفع نسبة عامل بروتيني يُسمى CA 125 في الدم بنسبة كبيرة في السيدات اللاتي يصبن بسرطان المبيض.
    4. عمل منظار من خلال البطن وأخذ عينة لفحصها تحت المجهر.
    5. عمل أشعة مقطعية.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي و ذلك بإستئصال المبيضين و قناة فالوب و الرحم و الغدد الليمفاوية المجاورة و جزء من الغشاء الدهني في الحوض المحيط بالمبيضين.
    2. العلاج الكيميائي.
    3. العلاج الإشعاعي.

    تعريف سرطان بطانة الرحم:

    هو نمو غير منتظم للخلايا المبطنة للرحم و التي قد تتحول فيما بعد لسرطان.

    أعراضه:
    1. نزيف شديد و مستمر لمدة طويلة للسيدات فوق سن الأربعين.
    2. ألم أسفل البطن و تقلصات في منطقة الحوض.
    3. نزيف رحمي غير عادي مع تغيرات في الدوره الشهرية و قد يكون على شكل نزف مهبلي للسيدات بعد سن إنقطاع الطمث.

    أسبابه:
    1. السمنة .
    2. إرتفاع ضغط الدم .
    3. تعدد الحويصلات في المبيضين .
    4. مرض السكر.
    5. بدء الدورة الشهرية مبكراً و تأخر سن إنقطاع الطمث.
    6. السيدات اللاتي لا يحملن علي الإطلاق و اللاتي يصبن بالعقم لأي سبب و لا تستطعن الحمل.
    7. السيدات اللاتي أصبن من قبل بأورام ليفية بالرحم.
    8. زيادة مستوي هرمون الإستروجين و ذلك بتناول هرمونات الاستروجين الصناعية في علاج أعراض سن إنقطاع الطمث.
    9. أنيميا نتيجة إستمرار حدوث نزيف رحمي .

    التشخيص:
    1. فحص مهبلي لفحص الرحم من حيث الحجم و الشكل و فحص الأعضاء المجاورة .
    2. إجراء عملية توسيع لعنق الرحم و أخذ عينة من الغشاء المبطن لجدار الرحم و فحصه معملياً.
    3. عمل اشعة مقطعية.

    طرق العلاج :
    1. التدخل الجراحي: و ذلك بإستئصال الرحم و قناة فالوب و المبيضين و الغدد الليمفاوية المجاورة.
    2. العلاج الكيميائي.
    3. العلاج الإشعاعي.

    الوقاية منه:
    1. فحص طبي دوري مستمر بعد سن الأربعين .
    2. عندما تعالج السيدة بهرمون الإستروجين و تشعر بأي من الأعراض السابقة عليها باستشارة الطبيب على الفور.

    تعريف سرطان عنق الرحم:

    يحدث سرطان عنق الرحم عندما تبدأ خلاياه في التغيير من طبيعتها و وظيفتها نتيجة تدمير الخلايا و هذه الحالة تؤدي إلي تعثر نمو هذه الخلايا بصورة طبيعية و حدوث السرطان الذى يمتد تأثيره إلي الأنسجة المجاورة.
    وعندما تبدأ هذه التغيرات السرطانية فى الحدوث تكون محدوده في الطبقة الخارجية من عنق الرحم لمدة تتراوح من 2 - 10 سنوات قبل أن تبدأ في مهاجمة الطبقة العميقة من عنق الرحم و بعد ذلك تبدأ فى مهاجمة الأنسجة و الأعضاء المجاورة للرحم و المثانة و المستقيم .

    أعراضه:
    1. إفرازات مهبلية قد لا يكون لها لون أو مصحوبة بدماء و غير مصحوبة بحكه.
    2. نزيف دموي بعد الممارسة الجنسية.
    3. الم خلال الممارسة الجنسية.

    أسبابه:
    1. التدخين .
    2. إستعمال حبوب منع الحمل لفترة طويلة .
    3. تعدد الممارسات الجنسية غير الشرعية .
    4. الإصابة بالهربس او السفلس.

    التشخيص:
    1. أخذ عينة من عنق الرحم وفحصها معملياً للتأكد من وجود خلايا سرطانية من عدمه.
    2. تصوير الجهاز البولي مع استخدام مادة ملونة Barium.
    3. تصوير القولون مع استخدام مادة ملونة Barium.
    4. عمل اشعة مقطعية.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي بإستئصال عنق الرحم و أحياناً الرحم.
    2. العلاج الإشعاعي خارجي وداخلي لعنق الرحم.

    طرق الوقاية:
    1. التوقف عن التدخين .
    2. الإقلال من إستعمال حبوب منع الحمل لفترة طويلة.
    3. عدم ممارسة الإتصال الجنسي غير الشرعي لتجنب الإصابة بالفيروسات التي قد تدمر خلايا عنق الرحم.
    4. القيام بعمل فحص مهبلي دوري لتشخيص أية تغيرات قد تحدث في عنق الرحم مبكراً.

    سرطان الجلد

    ))((سرطان الجلد _ skin cancer))((




    الجلد:الجلد أكبر عضو في جسم الإنسان* فهو يمثل الغطاء الذي جعله الله للانسان ليحمي أعضاءه الداخلية من حر الشمس وأشعتها ومن الإصابات والجراثيم.
    وينظم الجلد أيضاً درجة الحرارة الجسم* كما يستخدمه الجسم كمخزن للماء والدهن وفيتامين (د) وينقسم الجلد اجمالاً إلى طبقتين:البشرة( الخارجية) والأدمة ( الداخلية) وكل سرطانات الجلد تنشأ في البشرة.

    تعريف سرطان الجلد:
    هناك ثلاثة أنواع من الأورام الخبيثة التي تصيب الجلد و هي :
    سرطان الخلية القاعدية
    – سرطان الخلية الحرشفية
    – الميلانوما.





    - سرطان الخلية القاعدية/: (Basal cell carcinoma ( BCCوهو النوع الشائع و يبدأ على هيئة نتوء أو تورم وردي صغير يكبر ببطء، و يغزو الأنسجة السليمة المحيطة به و لكنه لاينتقل.
    غالباً ما يظهر هذا النوع في الأماكن المكشوفة من الجلد للشمس كالوجه والجبهة والأذنين وأعلى الجسم.






    - سرطان الخلية الحرشفية / Squamous cell carcinoma (SCC :هذا النوع أقل انتشاراً من الأول و يبدأ على شكل تضخم في الجلد أو نتوء و تورم ثم يتآكل و يكون قرحة ذات قشرة، وهذا النوع ينتقل في بعض الحالات.


    - سرطان الخلايا الصبغية (الميلانوما) :Melanomaينشأ في الخلايا الصبغية في الجلد* وهو أخطر أنواع سرطان الجلد، لأنه كثيراً ما ينتقل و يسبب العدوى في مكان آخر من الجسم ، و هو يبدأ على هيئة شامة أو هالة و تحك أو تلتهب و تكبر ثم تكون قشرة و تنزف، وقد يظهر حول الشامة مساحة حمراء أو بقع بنية أو حلقة بيضاء، وقد يكون الورم مسطحاً أو مرتفعاً عن سطح الجلد و يختلف في الحجم و اللون.



    أسبابه:
    1. التعرض للأشعة الفوق بنفسجية الآتية من الشمس و ذلك عن طريق حمامات الشمس أو للذين يتطلب منهم عملهم ذلك.
    2. كثرة التعرض للأشعة السينية.
    3. الذين لديهم الوحمات والشامات.
    4. المصابون بحروق جلدية وندبات وتقرحات جلدية مزمنة.
    5. الذين يتعرضون للإشعاعات وبعض المواد المسرطنة.
    6. التقدم في العمر.
    7. الوراثة هناك ما بين 5- 10% من سرطانات الجلد وراثية.


    أعراضه:إن معظم التغيرات التي تصيب الجلد بحمد الله هي تغيرات حميدة غير سرطانية لكن على الإنسان ألا يهمل التغيرات التي يحتمل أن تكون سرطانية.

    1. ظهور نتوءات أو شامات على الجلد بشكل غير طبيعي( ينمو فيها شعر أو تنزف دماً أو يكون محيطها متعرجاً أو لها أكثر من لون).
    2. أي قرحة جلدية لا تستجيب للعلاج.
    3. أي عقدة (حبه) غريبة الشكل أو لامعة شفافة أو شمعية أو لونها أحمر قان أو بني أو تنزف دماً أو تتقشر.
    4. أي طبقة جلدية عليها قشور.

    التشخيص:أخذ عينة من النتوء أو الشامة التي ظهرت على الجلد و فحصها تحت المجهر.

    طرق العلاج:
    1. التدخل الجراحي بإستئصال الجزء المصاب.
    2. العلاج الإشعاعي.
    3. العلاج الكيميائي.
    4. العلاج المناعي.

    طرق الوقاية:
    1. عدم التعرض للشمس خاصةً في أوقات الظهيرة ( من 10 صباحاً حتى 4 عصراً).
    2. إستخدام كريم واقي من الشمس.
    3. الفحص الدوري للجلد في البيت لاكتشاف أي أعراض جلدية غريبة وأفضل وقت لذلك هو عند الاستحمام.
    4. الغذاء الصحي الغني بفيتامين (د).

    نسبة الشفاء من سرطان الجلد:من فضل الله تعالى أن سرطان الجلد من احسن السرطانات استجابة للعلاج إذا تم اكتشافه في مراحله المبكرة* حيث قد تصل نسبة الشفاء التام بإذن الله تعالى إلى 95% * لكن إذا انتشر
    سرطان الجلد في بقية الجسم فالعلاج حينها سيكون صعباً وقد يأخذ وقتاً.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 5:16 pm