يا لها من آية لو كانت في القلوب حياة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا لها من آية لو كانت في القلوب حياة
يا لها من آية لو كانت في القلوب حياة
... لنحلّق أخواني واخواتي في جو هذه الآية ....
تُرى ماالمراد بالفرار إلى الله ..؟؟؟!!!.
اخواني اخواتي ...
الكل في الحقيقة في حالة فرار ...!
أما السعداء ... ففرارهم إلى الله سبحانه وتعالى ... إلى رحابه ... طلباً لرضوانه ...
وأما الأشقياء .... ففرارهم منه لا إليه ... ينشغلون عنه بملهيات كثيرة .. تبعدهم عن ربهم جل جلاله ...
فهؤلاء يفرّون صعوداً إلى السماء .... وهؤلاء يفرّون سفولاً إلى الوحل ..!!!
الله جلّ في عُلاه يطالبنا أن نفر إليه لا منه .. << ففرّوا إلى الله >> ..
الفرار إلى الله يعني العمل بطاعته .. والنفور من معصيته ...
الفرار إلى الله .... شوق إلى الجنة ... وطلب حثيث لها ... وخوف من النار .. . وفزع منها ...
الفرار إلى الله .... فرار من الجهل إلى العلم ... ومن الشرك إلى التوحيد ..
الفرار إلى الله ... فرار من الغفلة إلى اليقظة .... ومن ظلمة المعصية إلى نور الطاعة ...
الفرار إلى الله .... فرار من الضيق إلى السعة ... ومن الكدر إلى الصفاء ...
الفرار إلى الله .... فرار من الكسل إلى التشمير ... ومن التخليط إلى الإخلاص ...
الفرار إلى الله .... فرار من الخلق إلى الخالق ... ومن الأرض إلى السماء ...
الفرار إلى الله ... فرار من ضيق الصدر ...إلى طمأنينة القلب وقرة العين ...
الفرار إلى الله ... فرار من سجن الدنيا ونكدها ....إلى نعيم الجنة وعبقها ...
الفرار إلى الله ... فرار من ذل الشهوة ومرارتها ... إلى عز الطاعة وحلاوة الإيمان ...
فعندما لانعلم نكون جهلاء ... وعندما نعلم ولا نعمل يكون جهلنا مركباً ..!!!
الجهل مصيبة ... وعدم العمل بما نعلم كااااااارثة ...!!
أينا يحب أن يصفه الناس بالجهل ؟.. لا أحد .. ومع هذا نرى أكثر الناس كذلك يدرون
أو لا يدرون ... يا حسرة على العباد ...
اعلم أخي اختي ... أن الفرار إلى الله تعالى ... فرار من الجهل بكل أنواعه ... إلى العلم الذي
يربطكم بالله جلّ جلاله .. ويشدّكم إليه ..
ولا أعني مجرد المعلومات ...
بل أعني العلم الذي يستنير به قلبكم حتى يتوهج ...
دعوا عنكم سوف ولعل وربما وأخواتها ...
اذبحوا التسويف وطول الأمل ... بسيف العزم والتشمير ... والمبادرة والتصميم ...
وارحلوا طلباً لما عند الله تعالى ... فما عند الله خير وأبقى .. وأحلى .. وأرقى ..
واعلموا أنكم ابن وابنة يومكم.. ولكم ساعتكم التي أنتم فيها ..
فما مضى من يومك مات ... وما لم يأتِ لم يولد بعد ... وقد تموتون أنتم في هذه الليلة ..
بل ربما الساعة التي أنتم فيها ... فأحسنوا العمل لو كنتم تعقلون ..
قرروا أن تفرّوا إلى الله تعالى كما يُطالبكم هو بذلك ... ويلحّ عليكم أن تفرّوا إليه .. عاجلاً لا آجلاً ...
<< ففرّوا إلى الله >> ... أمر صريح ... فلماذا يراوغ الإنسان ؟؟
اعرفوا الطريق وقد بان لكم ... وشمّروا للمسير وقد لاحت لكم معالمه ...
وقرروا السفر مادامت أنفاسكم تتردّد في صدوركم....
فلعل غداً تجدون ا نفسكم محمولة على الأعناق ... لتوضعون في حفرة ضيقة ...
تتقلّب عليكم نيراناً تلظّى تشويكم ... وساعتها لن ينفعكم الصياح حسرة وندامة :
ياليتنا نعود إلى الدنيا ... فنعمل غير الذي كنا مشغولون به .. وفيه .. ومن أجله ..!!!
يا خيبة عمرنا الذي قضيناه في جهل وحمق .. ونحن نضحك .. ونغني .. ونرقص ...!!!!
لقد منحكم الله همّة وعزيمة غير أنكم لا تستثمرونهاا على الوجه المطلوب ..
فشدّوا الآن المئزر .. وأحسنوا العمل ... وأحكموا الأداء ... ليطوي لكم الله الرحلة ...
واجعلوا همّكم روح العمل لا ظاهره ... وتحقيق الحكمة من القيام بالأمر ...
لا مجرد الأداء الصوري غير المثمر...!!
اجعلوا نصب اعينكم منذ اليوم << ففرّوا إلى الله >> ...
دعوا هذه الآية تحتل أكبر مساحة من قلوبكم وعقولكم .. ثم انظروا ماذا تصنع فيكم ولكم ...!!
ثقوا أخواني اخواتي ..
أن الفرار إلى الله بصدق ... يقذفكم مباشرة إلى السماء ..لتحيي بمهرجاناتها الحافلة بكل بهجة ونعيم ...
وكلما صحّ منكم الفرار ... تذوقوا ألواناً من أسرار العبادات التي تجعل قلبكم يهتز ...
وروحكم تنتشي ..وعقولكم يهدأ .. واعينكم تقر ... وانفسكم تطمئن ...
الفرار إلى الله حقاً ..
لا يجعلكم تتعلقون بقشور الدنيا ... ولا تتساقطون على جيفها أعني شهواتها ...
بل إنكم حين تصدقون في الفرار إلى الله تعالى ...
تجدون انفسكم في يسر ... تستعلون على زخارفها وفتنها ...
وترقون فوق كل فخاخ الشياطين التي يحرصون أن يسوقوها بين ايديكم ... وعلى اعينكم ليفتنوكم بها ...
حقيقة الفرار إلى الله .. أن تشحنوا انفسكم بالنور حتى تصبح كالكوكب الدرّي يوقد من شجرة مباركة ...
أعني .. أن يستوقد قلوبكم أنوار من شجرة الوحي حتى تتوهج ...
الفرار إلى الله ... فرار من حظوظ النفس الظاهرة والخفيّة التي تقطعكم عن الله جلّ جلاله ...
وتصرفكم عن بابه ...
الفرار إلى الله ... فرار من صحبة سوء تحول بينكم وبين مولاكم وسيدكم وحبيبكم ...
إلى صحبة خير تعينكم على مزيد من التقرّب إلى الله تعالى لتنالوا رضاه ...
فرار من حظ انفسكم وهواكم .. إلى حظ الله تعالى ومراده حتى يرضى عنكم ...
وتحصيل رضاه جلّ في عُلاه غاية المنى ... وكما قال الشاعر :
إذا رضيت فكل شيء هيّنٌ ..... وإذا حصلت فكل شيء حاصلُ
قال تعالى << والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وأن الله لمع المحسنين >>
فمن حمل سيف المجاهدة على أهواء نفسه من أجل الله تعالى ... يفتح الله على قلبه
بعد أن تسير شوطاً في الطريق أو شوطين ...
ولا تزال تعرج إلى مقامات أعلى مادمت مشمّراً في الفرار إلى الله تعالى ...
هذا الصنف المتميز من الخلق في فرار مستمر ... وفي توبة دائمة متجدّدة لا تنقطع ...
هذا الصنف لا يسكن نفسه إلى شيء دون الله تعالى ...
ولا يفرح بما يجد من لذة العبادة ... لكنه يفرح بمهديها إليه ..وموفّقه إليها ..ومُعينه عليها ..وميسرها له ...
تناديه زخارف الدنيا وحظوظها ... إليّ ... إليّ ..
فيجيبها في ثقة واستعلاء ... إنما أُريد الذي حصل لي .. حصل لي كل شيء ...وإذا فاتني .. فاتني كل شيء ..
شعاره << ففرّوا إلى الله>>..
إن الله ربنا جل جلاله يُحب لنا الخير .. ومن ثم يهيب بنا أن نفرّ إليه ..
ولو أننا فتشنا في أنفسنا .. لأيقن أكثرنا أنه يفرمن الله سبحانه .. ولا يفر إليه ..!!!!
فهل رأينا مُحسناً غيره؟؟!!!
وهل لنا ربٌ سواه ؟؟!!
وهل رأينا نور الدنيا إلاّ بكرمه وتقديره؟؟!!!
فهل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان ؟؟؟!!
يا لها من آية لو كانت في القلوب حياة ...
<< يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله ورسوله إذا دعاكم لما يُحييكم >>..
الله أكبر .. الله أكبر ... نعم .. يُحيينا والله ... الحمد لله على أن هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لولا أن هدانا الله ..
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..
... لنحلّق أخواني واخواتي في جو هذه الآية ....
تُرى ماالمراد بالفرار إلى الله ..؟؟؟!!!.
اخواني اخواتي ...
الكل في الحقيقة في حالة فرار ...!
أما السعداء ... ففرارهم إلى الله سبحانه وتعالى ... إلى رحابه ... طلباً لرضوانه ...
وأما الأشقياء .... ففرارهم منه لا إليه ... ينشغلون عنه بملهيات كثيرة .. تبعدهم عن ربهم جل جلاله ...
فهؤلاء يفرّون صعوداً إلى السماء .... وهؤلاء يفرّون سفولاً إلى الوحل ..!!!
الله جلّ في عُلاه يطالبنا أن نفر إليه لا منه .. << ففرّوا إلى الله >> ..
الفرار إلى الله يعني العمل بطاعته .. والنفور من معصيته ...
الفرار إلى الله .... شوق إلى الجنة ... وطلب حثيث لها ... وخوف من النار .. . وفزع منها ...
الفرار إلى الله .... فرار من الجهل إلى العلم ... ومن الشرك إلى التوحيد ..
الفرار إلى الله ... فرار من الغفلة إلى اليقظة .... ومن ظلمة المعصية إلى نور الطاعة ...
الفرار إلى الله .... فرار من الضيق إلى السعة ... ومن الكدر إلى الصفاء ...
الفرار إلى الله .... فرار من الكسل إلى التشمير ... ومن التخليط إلى الإخلاص ...
الفرار إلى الله .... فرار من الخلق إلى الخالق ... ومن الأرض إلى السماء ...
الفرار إلى الله ... فرار من ضيق الصدر ...إلى طمأنينة القلب وقرة العين ...
الفرار إلى الله ... فرار من سجن الدنيا ونكدها ....إلى نعيم الجنة وعبقها ...
الفرار إلى الله ... فرار من ذل الشهوة ومرارتها ... إلى عز الطاعة وحلاوة الإيمان ...
فعندما لانعلم نكون جهلاء ... وعندما نعلم ولا نعمل يكون جهلنا مركباً ..!!!
الجهل مصيبة ... وعدم العمل بما نعلم كااااااارثة ...!!
أينا يحب أن يصفه الناس بالجهل ؟.. لا أحد .. ومع هذا نرى أكثر الناس كذلك يدرون
أو لا يدرون ... يا حسرة على العباد ...
اعلم أخي اختي ... أن الفرار إلى الله تعالى ... فرار من الجهل بكل أنواعه ... إلى العلم الذي
يربطكم بالله جلّ جلاله .. ويشدّكم إليه ..
ولا أعني مجرد المعلومات ...
بل أعني العلم الذي يستنير به قلبكم حتى يتوهج ...
دعوا عنكم سوف ولعل وربما وأخواتها ...
اذبحوا التسويف وطول الأمل ... بسيف العزم والتشمير ... والمبادرة والتصميم ...
وارحلوا طلباً لما عند الله تعالى ... فما عند الله خير وأبقى .. وأحلى .. وأرقى ..
واعلموا أنكم ابن وابنة يومكم.. ولكم ساعتكم التي أنتم فيها ..
فما مضى من يومك مات ... وما لم يأتِ لم يولد بعد ... وقد تموتون أنتم في هذه الليلة ..
بل ربما الساعة التي أنتم فيها ... فأحسنوا العمل لو كنتم تعقلون ..
قرروا أن تفرّوا إلى الله تعالى كما يُطالبكم هو بذلك ... ويلحّ عليكم أن تفرّوا إليه .. عاجلاً لا آجلاً ...
<< ففرّوا إلى الله >> ... أمر صريح ... فلماذا يراوغ الإنسان ؟؟
اعرفوا الطريق وقد بان لكم ... وشمّروا للمسير وقد لاحت لكم معالمه ...
وقرروا السفر مادامت أنفاسكم تتردّد في صدوركم....
فلعل غداً تجدون ا نفسكم محمولة على الأعناق ... لتوضعون في حفرة ضيقة ...
تتقلّب عليكم نيراناً تلظّى تشويكم ... وساعتها لن ينفعكم الصياح حسرة وندامة :
ياليتنا نعود إلى الدنيا ... فنعمل غير الذي كنا مشغولون به .. وفيه .. ومن أجله ..!!!
يا خيبة عمرنا الذي قضيناه في جهل وحمق .. ونحن نضحك .. ونغني .. ونرقص ...!!!!
لقد منحكم الله همّة وعزيمة غير أنكم لا تستثمرونهاا على الوجه المطلوب ..
فشدّوا الآن المئزر .. وأحسنوا العمل ... وأحكموا الأداء ... ليطوي لكم الله الرحلة ...
واجعلوا همّكم روح العمل لا ظاهره ... وتحقيق الحكمة من القيام بالأمر ...
لا مجرد الأداء الصوري غير المثمر...!!
اجعلوا نصب اعينكم منذ اليوم << ففرّوا إلى الله >> ...
دعوا هذه الآية تحتل أكبر مساحة من قلوبكم وعقولكم .. ثم انظروا ماذا تصنع فيكم ولكم ...!!
ثقوا أخواني اخواتي ..
أن الفرار إلى الله بصدق ... يقذفكم مباشرة إلى السماء ..لتحيي بمهرجاناتها الحافلة بكل بهجة ونعيم ...
وكلما صحّ منكم الفرار ... تذوقوا ألواناً من أسرار العبادات التي تجعل قلبكم يهتز ...
وروحكم تنتشي ..وعقولكم يهدأ .. واعينكم تقر ... وانفسكم تطمئن ...
الفرار إلى الله حقاً ..
لا يجعلكم تتعلقون بقشور الدنيا ... ولا تتساقطون على جيفها أعني شهواتها ...
بل إنكم حين تصدقون في الفرار إلى الله تعالى ...
تجدون انفسكم في يسر ... تستعلون على زخارفها وفتنها ...
وترقون فوق كل فخاخ الشياطين التي يحرصون أن يسوقوها بين ايديكم ... وعلى اعينكم ليفتنوكم بها ...
حقيقة الفرار إلى الله .. أن تشحنوا انفسكم بالنور حتى تصبح كالكوكب الدرّي يوقد من شجرة مباركة ...
أعني .. أن يستوقد قلوبكم أنوار من شجرة الوحي حتى تتوهج ...
الفرار إلى الله ... فرار من حظوظ النفس الظاهرة والخفيّة التي تقطعكم عن الله جلّ جلاله ...
وتصرفكم عن بابه ...
الفرار إلى الله ... فرار من صحبة سوء تحول بينكم وبين مولاكم وسيدكم وحبيبكم ...
إلى صحبة خير تعينكم على مزيد من التقرّب إلى الله تعالى لتنالوا رضاه ...
فرار من حظ انفسكم وهواكم .. إلى حظ الله تعالى ومراده حتى يرضى عنكم ...
وتحصيل رضاه جلّ في عُلاه غاية المنى ... وكما قال الشاعر :
إذا رضيت فكل شيء هيّنٌ ..... وإذا حصلت فكل شيء حاصلُ
قال تعالى << والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وأن الله لمع المحسنين >>
فمن حمل سيف المجاهدة على أهواء نفسه من أجل الله تعالى ... يفتح الله على قلبه
بعد أن تسير شوطاً في الطريق أو شوطين ...
ولا تزال تعرج إلى مقامات أعلى مادمت مشمّراً في الفرار إلى الله تعالى ...
هذا الصنف المتميز من الخلق في فرار مستمر ... وفي توبة دائمة متجدّدة لا تنقطع ...
هذا الصنف لا يسكن نفسه إلى شيء دون الله تعالى ...
ولا يفرح بما يجد من لذة العبادة ... لكنه يفرح بمهديها إليه ..وموفّقه إليها ..ومُعينه عليها ..وميسرها له ...
تناديه زخارف الدنيا وحظوظها ... إليّ ... إليّ ..
فيجيبها في ثقة واستعلاء ... إنما أُريد الذي حصل لي .. حصل لي كل شيء ...وإذا فاتني .. فاتني كل شيء ..
شعاره << ففرّوا إلى الله>>..
إن الله ربنا جل جلاله يُحب لنا الخير .. ومن ثم يهيب بنا أن نفرّ إليه ..
ولو أننا فتشنا في أنفسنا .. لأيقن أكثرنا أنه يفرمن الله سبحانه .. ولا يفر إليه ..!!!!
فهل رأينا مُحسناً غيره؟؟!!!
وهل لنا ربٌ سواه ؟؟!!
وهل رأينا نور الدنيا إلاّ بكرمه وتقديره؟؟!!!
فهل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان ؟؟؟!!
يا لها من آية لو كانت في القلوب حياة ...
<< يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله ورسوله إذا دعاكم لما يُحييكم >>..
الله أكبر .. الله أكبر ... نعم .. يُحيينا والله ... الحمد لله على أن هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لولا أن هدانا الله ..
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..
رد: يا لها من آية لو كانت في القلوب حياة
شكرا وبارك الله فيك اخى الكريم
بالتوفيق
دائما
جزاكم الله كل خير
بالتوفيق
دائما
جزاكم الله كل خير
nody elprince- عدد المساهمات : 13
نقاط : 13
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/02/2013
مواضيع مماثلة
» حياة الذاكرين جنة العابدين
» نبض القلوب .........
» فى أحد الرحالات الجوية سيدة كانت متضايقة جداً من وجود رجل اسود بجوارها .. تخيلوا ماذا فعلت لها المضيفة
» تُعرض الفتن على القلوب كالحصير عوداً عوداً
» نبض القلوب .........
» فى أحد الرحالات الجوية سيدة كانت متضايقة جداً من وجود رجل اسود بجوارها .. تخيلوا ماذا فعلت لها المضيفة
» تُعرض الفتن على القلوب كالحصير عوداً عوداً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى