القهوة والجنس يهددان بالإصابة بالجلطات الدماغية - القهوه والجنس من مسببات الجلطه الدماغيه
حذر باحثون هولنديون من أن شرب القهوة أو ممارسة الجنس قد يزيد خطر الإصابة بالجلطات لدى الأشخاص الذين يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
وأظهرت الدراسة أن تناول القهوة وممارسة الجنس من ضمن قائمة أكثر ثمانية أنشطة تتسبب في ارتفاع ضغط الدم وزيادة تمدد الأوعية الدماغية بشكل مؤقت، مما يؤدي لحدوث انفجارات في الأوعية الدموية، بالتالي حدوث جلطات دماغية.
ونقلت مصادر إعلامية عن الباحثة مونيك فلاك المتخصصة في علم الأعصاب بالمركز الطبي في جامعة أوتريشت في هولندا قولها: “إن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ هو عبارة عن ضعف في جدران الأوعية، في وحال تمزقها قد تؤدي إلى نزيف دماغي”.
وأشارت فلاك إلى أن الدراسة أظهرت أن حوالي 2% من سكان هولندا يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
وقد حددت الدراسة نسبة العوامل الـ8 التي تساهم في إحداث جلطات دماغية لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جدران الأوعية الدموية، وأشارت إلى أن خطر تناول القهوة هو الأكبر ويبلغ 10.6%، تليها التمارين الرياضية القاسية التي يبلغ خطرها 7.9% وتنظيف الأنف بعنف بنسبة 5.4% والعلاقات الجنسية بنسبة 4.3% وبذل مجهود من أجل التبرز 3.6% وتناول المشروبات الغازية 3.5%، والخوف والشعور المفاجئ بالضيق 2.7% والغضب 1.3%.
وأوضحت الباحثة أن كل تلك العوامل تساهم في زيادة ضغط الدم خلال فترة قصيرة وتؤدي إلى التمزق في الأوعية.
وأكدت أنه من ضمن طرق تقليل الإصابة بتمدد الأوعية تناول القهوة بصورة أقل والعلاج من الإمساك المزمن.
حذر باحثون هولنديون من أن شرب القهوة أو ممارسة الجنس قد يزيد خطر الإصابة بالجلطات لدى الأشخاص الذين يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
وأظهرت الدراسة أن تناول القهوة وممارسة الجنس من ضمن قائمة أكثر ثمانية أنشطة تتسبب في ارتفاع ضغط الدم وزيادة تمدد الأوعية الدماغية بشكل مؤقت، مما يؤدي لحدوث انفجارات في الأوعية الدموية، بالتالي حدوث جلطات دماغية.
ونقلت مصادر إعلامية عن الباحثة مونيك فلاك المتخصصة في علم الأعصاب بالمركز الطبي في جامعة أوتريشت في هولندا قولها: “إن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ هو عبارة عن ضعف في جدران الأوعية، في وحال تمزقها قد تؤدي إلى نزيف دماغي”.
وأشارت فلاك إلى أن الدراسة أظهرت أن حوالي 2% من سكان هولندا يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
وقد حددت الدراسة نسبة العوامل الـ8 التي تساهم في إحداث جلطات دماغية لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جدران الأوعية الدموية، وأشارت إلى أن خطر تناول القهوة هو الأكبر ويبلغ 10.6%، تليها التمارين الرياضية القاسية التي يبلغ خطرها 7.9% وتنظيف الأنف بعنف بنسبة 5.4% والعلاقات الجنسية بنسبة 4.3% وبذل مجهود من أجل التبرز 3.6% وتناول المشروبات الغازية 3.5%، والخوف والشعور المفاجئ بالضيق 2.7% والغضب 1.3%.
وأوضحت الباحثة أن كل تلك العوامل تساهم في زيادة ضغط الدم خلال فترة قصيرة وتؤدي إلى التمزق في الأوعية.
وأكدت أنه من ضمن طرق تقليل الإصابة بتمدد الأوعية تناول القهوة بصورة أقل والعلاج من الإمساك المزمن.