نوم الظهيرة كسل ؟ ام إعادة شحن ؟
قَدّ نَحَتَاج إلى نَوْم الظَهِيرَة أو مأَيِْسَمَّى بنَوْم القَيْلُولَة لاِسْتَعَادَة نَشَاطَنَّا مَنّ جَدِيَد،
فَأْلقَيْلُولَة بَعْض الكَسِلَ الَجََّمِيل ..
فَنَّغْلق الأبَوَّآبَ وِنْشَدَّ الغِطَاء لَنْنَعُمَ ببَعْض الرأَحَََّة ..
قَبِلَ الُبُّحَّوث العِلْمِيّة بمئآت السَنِيّن :
قالََََ الَنَْبِيّ صَلَى الله عَلَّيه وآله وسَلِمَ
( قيلَوْا فإن الشياطِيْن لآتَقِيّل )
فَمَنّ عَلِمَ الَنَْبِيّ
بهَذَا أَلَّهََدَى الَّذِي لَمْ يعَلِمَ الغَرَبَ فُوائده إلا بَعُد 1400سَنَة
وفُوائده :
أخذ قَسَّطَ مَنّ الرأَحَََّة والٍٍٍٍنَوْم لعِدَّة دَقَّائق في فَتْرَة مأَبْعَدَ الظَهَرَ تساعٍٍٍٍَدَ عَلَّى تُنَّشِيط آلَمَخ والٍٍٍٍذاكَرَّة كالََََنَوْم اللَيْلِيّ تَمَأَمَّا،
هَذَا ما اِكْتَشَفَه الُبّأَحَََّثَون في جأَمِْعَة هارَفَأرَدَّ الأمَرَِّيّكَيْة، فَقَدَ وَجَدَ هؤلاء أن الَنَْوْم في فَتْرَة الظَهِيرَة يحَسَّن أداء
العأَمَُْلَيِّن و آلَمَُوَظَّفيِنّ وحَتَّى الطَلّآبَ الَّذِيِنّ يعآنَوّن مَنّ تَعِبَ وإرهاق وآنخَفَّاضَ ذِهْنِيّ مَلَّحَوظ
مَعَ غُرُوب الشَمَّسَ و أثَنَاء الَنَْهَار
وأوَضَح الُبّأَحَََّثَون أن القَيْلُولَة لَمُْدَّة 60:90 فَقَطْ
وخُصُوصا عِنْدَ الساعٍٍٍٍَة الثآنٍِيَة بَعُد الظَهَرَ يحَسَّن الأداء العَمَلِيّ للإنسآن بنَفَّسَ الدَرَجَة الَّتِي
تَمَّنَحَهأُسّاعٍآتٍ الَنَْوْم آلَمَُرِيحة أثَنَاء اللَيْل
لَكَمَ وُدِّيّ
دمتمَ بِ صحهَ