احذر من وضع الساق فوق الساق الاخرى فلها خطورة
بسم الله الرحمن الرحيم....
حبيت أنقل لكم هالموضوع لأنه بالفعل مهم وإحنى ما ندري...
من المعروف ان وضعية الجلوس ووضع الساق على الاخرى منتشرة بيننا وحتى نعرف مضار هذة الجلسه أرجو
قراءة الموضوع والإستفادة .. أن 25 % من البالغين يعانون من مشاكل في العروق والشرايين . والدوالي هي
عروق ملتوية أو منتفخة وتكون غالبا على سطح البشرة إلا أنها تؤثر عل الأوعية الدموية الموجودة في العمق
أيضا .ووضع الساق على الساق هو عادة متأصلة عند معظم النساء
وبعض الرجال وإذا كنت تعاني من الدوالي فأول شيء ينبغي أن تتعلمه هو أن تنزل الساق عن الساق الأخرى .
لماذا ؟ لأن وضع الساق على الساق يبطئ تدفق الدم إلى أعلى ويزيد ضغط الدم داخل العروق . ولا يهم إذا كان
تقاطع الساقين عند مستوى الركبة أو الكاحل فكلاهما سيئ مع أن التقاطع عند الركبة يفرض ضغطا أكبر على
شبكة الأوعية والشرايين .
ويعاني نصف النساء فوق سن الأربعين من انتفاخ الشرايين أو " العنكبوتية " وهي تنجم عن نزف صغير في
الأوعية السطحية وهي ليست شديدة الخطورة والسبب غير معروف إلا أن الوراثة عنصر رئيسي . وحوالي 60
إلى 80 في المائة من المصابين والمصابات بالدوالي والعروق العنكبوتية لهم تاريخ عائلي من هذا النوع من
جانب الأم .وفي الحالة الطبيعية تساعد صمامات في الشرايين على منع جريان الدم إلى الخلف إلا أن التغيرات التي
تحدث عند النساء في فترات الحمل والأثر الذي تخلفه أقراص منع الحمل التي تحتوي على مقدار كبير من هرمون
الايستروجين يمكنها ان تعيق مقدرة الدم أن يتجمع في الأوعية الدموية فتحدث
الدوالي في الشرايين .
وتلعب الأغذية والسمنة والعمر والخمول البدني دورا في ذلك .وتعالج الحالة المتفاقمة بعمليات جراحية ولكن في
كثير من الحالات يكفي إجراء تغيير بسيط في نمط الحياة لمنع نشوء الدوالي والعروق العنكبوتية.
اما التمارين الرياضية فهي الشيء الأول والأكثر أهمية والأفراد الذين يجلسون ثماني ساعات واضعين الساق
على الساق سيكون لديهم احتمال أكبر لتطوير الدوالي إذا كانت لديهم عوامل وراثية .
وبعد حدوث الدوالي لا يستطيع الجسم أن يشفيها ولكن اتخاذ تلك الإجراءات البسيطة من شأنه أن يحمي الساقين
ويبقيهما في حالة صحية من 5 إلى 10 سنوات تالية..
منقول
رائحه الورد تنشط الذاكره ,,,,,,,
اكتشف باحثون ألمان أن رائحة الورود تساعد على تنشيط الذاكرة، وخصوصا أثناء النوم.
وأوردت دورية "ساينس" العلمية عن الباحثين قولهم إن دراستهم أظهرت أن الذاكرة تقوى بالفعل أثناء النوم
تحت تأثير الروائح أو منبهات أخرى تقوي ممرات التعلم في المخ.
ودرب معدو الدراسة بجامعة لوبيك في ألمانيا 74 متطوعا على ممارسة ألعاب مشابهة للعبة "تركيز" التي
يتعين عليهم فيها إيجاد أزواج متماثلة لأشياء أو أوراق لعب بقلب واحدة في فترة زمنية.
وبينما كان المتطوعون يقومون بتلك المهمة استنشق بعضهم رائحة ورود، وبعد ذلك وافقوا على النوم داخل
أنبوب خاص يمكن فيه مراقبة أمخاخهم بالرنين المغناطيسي أثناء النوم.
وفي مراحل متعددة أثناء النوم بعث فريق البحث نفس رائحة الورد، وجرى اختبار المتطوعين مجددا في اليوم
التالي بشأن ما تذكروه، فوجد الباحثون أن المشاركين تذكروا 97.2% من أزواج أوراق اللعب التي تعلموها
قبل النوم، وتذكروا فقط 86% حينما لم يشموا رائحة الورد أثناء النوم.
وقال فريق البحث إن الرائحة حسنت التعلم حين جرى بثها أثناء مرحلة النوم البطيء، إلا أنها لم تكن ذات
تأثير يذكر أثناء فترة حركة العين السريعة، وهي مرحلة الأحلام في النوم.
وأظهرت فترة الأحلام أن الجزء المرتبط بتعلم أشياء جديدة في المخ جرى تنشيطه حين بثت الرائحة فوق
المتطوعين أثناء مرحلة النوم البطيء